الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » ألا بأبي بلادك يا سليمى

عدد الابيات : 3

طباعة

أَلا بِأَبي بِلادُكِ يا سُلَيْمى

وَما ضَمَّ العُذَيْبُ مِنَ الرُّبوعِ

وَلي نَفَسٌ إِذا هَيَّجْنَ وَجْدِي

يَكادُ يُقيمُ مُعْوَجَّ الضُّلوعِ

فَلَمْ أُزِرِ الدِّيارَ الطَّرْفَ حَتّى

نَفَضْتُ بِهِنَّ أَوْعِيَةَ الدُّموعِ

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر الوافر
قافية العين (ع)
الصفحة السابقة وغيد أنكرت شمطي فظلت
الصفحة التالية وأغيد يحوي وجهه الحسن كله

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

avatar

الأبيوردي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

متابعة

390

قصيدة

172

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو حيان الأندلسي

poet-Abu-Hayyan-al-Andalusi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن بقي القرطبي

poet-Ibn-Baqy-Al-Qurtubi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

خليلي إن السيل قد بلغ الزبى
إذا نشر الحيا حلل الربيع
تلك الحدوج يراعيهن غيران
طربن إلى نجد وأنى لها نجد
ألا لله ليلتنا بحزوى
سواي يكون عرضة مستريث
واها لأيامي بأكناف اللوى
إذا المزن أغفى والكلال يمسه
أكوكب ما أرى يا سعد أم نار
ألا من لنفس لا تزال مشيحة
أقول لصحبي حين كررت نظرة
هذه دارها على الخلصاء
يعيرني أخو عجل إبائي
ولوعة بت أخفيها وأظهرها
نظرت خلال الركب والمزن هطال

أضف شرح او معلومة