الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » ألا يا ابن فهد وقيت الردى

عدد الابيات : 5

طباعة

ألا يا ابنَ فهدٍ وُقيتَ الرَّدَى

فأنتَ الجَوادُ الأديبُ الشريفُ

صرَفْنا الأعِنَّةَ نَحوَ المُدامِ

وما للزَّمانِ علينا صُروفُ

فغابَتْ كواكبُ لَذّاتِنا

وأَعجلَ شَمسَ المُدامِ الكُسوفُ

فَجُدْ بالتي عندَها للسُّرورِ

حياةٌ ولِلهَمِّ فيها حُتوفُ

فما جادَ بالرَّاحِ إلاّ الجَوادُ

وما كَبْرَ الظَّرْفَ إلا الظَّريفُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر المتقارب
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة رفق الزمان بنا وكان عنيفا
الصفحة التالية قد عقلت اللسان دونك والخائن

المساهمات

معلومات عن السري الرفاء

avatar

السري الرفاء حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

متابعة

559

قصيدة

2

الاقتباسات

118

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

اقتراحات المتابعة

avatar

الجاحظ

poet-al-jahiz@

متابعة
متابعة
avatar

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

متابعة
متابعة
اقتباسات السري الرفاء

اقرأ أيضا لـ السري الرفاء :

وأغن كالرشإ الغرير
من الحزم أن تلقى الهوى وهو مقبل
وآمن من ندمه
من ذم إدريس في قيادته
هل للوزير أدام الله دولته
سعد حبيت به وجد مقبل
رأيت خيار بني مسهر
شباب المرء ثوب مستعار
شعف الحبائل من ربى وملاعب
أهدت على نأي المحل وقد
هجوت أبا العشائر لا لأني
مغان للهوى خلعت عليها
سدت سيوفك خلة الثغرين
ويوم كاد من قصر
كأن العقيق بكاساتها

أضف شرح او معلومة