قد عقلت اللسان دونك والخائن - السري الرفاء - الديوان

الديوان » العصر العباسي » السري الرفاء » قد عقلت اللسان دونك والخائن

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

قد عَقَلْتُ اللِّسانَ دونَك والخا

ئِنُ مَنْ سُلِّطَتْ عليه القَوافي

وأرى الوَعْدَ منك في كلِّ يَومٍ

ثَمَراً غيرَ مُؤْذنٍ بقطافِ

فتَنبَّهْ فأنتَ ما بينَ شَهْدٍ

من لِساني وبينَ سُمٍّ ذُعافِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة ألا يا ابن فهد وقيت الردى

الصفحة التالية عاف الوقوف على المحل العافي

السري الرفاء

العصر العباسي

poet-Al-Sari-al-Raffa@

559

قصيدة

2

الاقتباسات

117

متابعين

السري بن أحمد بن السري الكندي، أبو الحسن. شاعر، أديب من أهل الموصل. كان في صباه يرفو ويطرز في دكان بها، فعرف بالرفاء. ولما جاد شعره ومهر في الأدب قصد ...

المزيد عن السري الرفاء

ابن دريد الأزدي

poet-Ibn-Duraid-al-Azde@

يحيى بن زياد الحارثي

poet-yahya-bin-ziyad-al-harthi@

خليلي إن الغيث أوله قطر

جد لي بها للشرخ من نشابها

لم ألق ريحانة ولا راحا

وكثيرة الأحداق إلا أنها

أربعاء حسامه مشهور

آثار جودك في الخطوب تؤثر

يحملن أوعية المدام كأنما

نطوي الليالي علما أن ستطوينا

ومجرد كالنصل أسلم نفسه

إشرب فقد شرد ضوء

لنا غرفة حسنت منظرا

محلك من وصل الأحبة آنس

تزداد منعا إذا ما رمت إسعافا

غراء تنشر للحيا أعلاما

لمحة البارق من حيث لمح

أضف شرح او معلومة