الديوان » العصر المملوكي » الطغرائي » ظلوم ليس ينصفني

عدد الابيات : 4

طباعة

ظُلومٌ لَيسَ يُنصِفُني

يُواعِدُني فَيُخلِفُني

يَضِنُّ بِما أُكَلِّفُهُ

وَأَبذُلُ ما يُكَلِّفُني

يَقولُ وَقَد شَكَوتُ إِلَي

هِ ما أَلقى أَتَعرِفُني

فَقُلتُ لَهُ أَأُنكِرُ مَن

يُعَذِّبُني وَيُتلِفُني

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء الوافر
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة من منصفي من ظلوم صار في يده
الصفحة التالية بنفسي من ينتابني ويعودني

المساهمات

معلومات عن الطغرائي

avatar

الطغرائي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Tughrai@

متابعة

375

قصيدة

4

الاقتباسات

158

متابعين

الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد، أبو إسماعيل، مؤيد الدين، الأصبهاني الطغرائي. شاعر، من الوزراء الكتاب، كان ينعت بالأستاذ. ولد بأصبهان، واتصل بالسلطان مسعود بن محمد السلجوقي (صاحب ...

المزيد عن الطغرائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف العقيلي

poet-Sharif-Al-Aqili@

متابعة
متابعة
avatar

ابن قسيم الحموي

poet-Ibn-Qasim-al-Hamawi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الطغرائي

أقراء ايضا ل الطغرائي :

ذكرتكم عند الزلال على الظما
ما لي وللحاسدين لا برحت
تفرد الله بالتقدير ما اشتركت
لقد هاجني والصبح طلق المباسم
لا يزهدنك في المعروف تودعه
وحان على الشحناء عوج ضلوعه
إن ساغ بعدك لي ماء على ظمأ
خذ من شبابك صفو العيش مبتدرا
لو أن يوم فراقهم عن موعد
حل وعقد وأثال وأوزان
حجر يظهر في التدبير
نجوم العلى فيكم تطلع
أما الشبيبة والنعيم فإنني
إحراقنا البالغ في أول التكليس
لا تحقرن الرأي وهو موافق

أضف شرح او معلومة