الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » وساق حكى البدر والغصن لي

عدد الابيات : 3

طباعة

وَسَاقٍ حَكَى البَدْر وَالغُصْن لِي

فَذَا بِالتَّمامِ وَذَا بِالقَوامْ

سَقَاني بِكأْسَيْنِ في مَجْلِسٍ

بِكأسِ المُدامِ وَكأسِ الغَرامْ

بَطِيءِ الإِفَاقَةِ مِثْلِي وَقَدْ

شَرِبْتُ المُدَامَيْنِ شُرْبَ اغْتِنامْ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المتقارب
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة أنا أفدي مكتومة لا تسمى
الصفحة التالية ولما غدا ورد الخدود بنفسجا

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

262

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الرومي

poet-abn-rumi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو علي البصير

poet-Abu-Ali-Al-Baseer@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

انظر وإن كان حتفي منك في النظر
زمن ضاحك وروض جديد
وزائر راع وجه البين منظره
يا من تجنب دمعي منه حين وشى
دمع غريب جرى لغربته
ويعجبني منك الصدود وإنه
يا ذا الذي ورد خديه إذا أخذت
دواء قلبي في الهوى دائي
أغريت بي سقما علي
قوام غصن كأنه ألف
يا من سقام جفونه
مل فأبدى الصدود من ملل
ومريض كر اللحظ تحسب أنما
وما أبقى الهوى والشوق مني
جعلوا الحج حجة للفراق

أضف شرح او معلومة