الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » واصلت فيك هوائي

عدد الابيات : 3

طباعة

وَاصَلْتُ فيكَ هَوائي

لمَّا قَطَعْتَ رَجائي

يا أَحْسَنَ النَّاسِ وَجهَاً

كان الصُّدودُ جَزائي

فَلَيْسَ لي منكَ إِلاَّ

شماتَةُ الأَعْداءِ

نبذة عن القصيدة
قصائد فراق
عموديه
بحر المجتث
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة ساع بكأس بين ندماء
الصفحة التالية دواء قلبي في الهوى دائي

المساهمات

معلومات عن الوأواء الدمشقي

avatar

الوأواء الدمشقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alwawaa-Aldmshk@

متابعة

332

قصيدة

1

الاقتباسات

260

متابعين

محمد بن أحمد الغساني الدمشقي، أبو الفرج، المعروف بالوأواء. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ، في معانيه رقة. كان في مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر - ط).

المزيد عن الوأواء الدمشقي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأشد البهدلي

poet-ibn-al-ashd-al-bahdali@

متابعة
متابعة
avatar

يعلى بن أحمد

poet-yuelaa-bin-ahmad@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوأواء الدمشقي

اقرأ أيضا لـ الوأواء الدمشقي :

يا من حياتي رضاه في تعتبه
زار المنى والسؤل إذ زارني
إذا اشتد ما ألقى جلست إزاءه
ساع بكأس بين ندماء
يدافع زهو التيه أعطاف دلها
يا شمس حسن أشرقت
ويعجبني منك الصدود وإنه
وما أبقى الهوى والشوق مني
تبارك من كسا خديك وردا
ولاح هلال الفطر نضوا كأنه
والله ما حلت عن العهد
ويح الطبيب الذي جست يداه يدك
عرضت لي بالوصال مبتدئا
أبيض واصفر لاعتلال
أغريت بي سقما علي

أضف شرح او معلومة