الديوان » العصر المملوكي » الغزالي » إن المحب الذي لا شيء يقنعه

عدد الابيات : 1

طباعة

إِنَّ المحبَّ الَّذِي لاَ شَيءَ يُقنِعُهُ

أَو يَستَقِرّ وَمَن يَهوَى بِهِ الدَّارُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة هبني صبوت كما ترون بزعمكم
الصفحة التالية انظر إلى ناقتي في ساحة الوادي

المساهمات

معلومات عن الغزالي

avatar

الغزالي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Al-Ghazali@

متابعة

32

قصيدة

2

الاقتباسات

344

متابعين

محمد بن محمد بن محمد الغزالي الطوسي، أبو حامد، حجة الإسلام. فيلسوف، متصوف، له نحو مائتي مصنف. مولده ووفاته في الطابران (قصبة طوس، بخراسان) رحل إلى نيسابور ثم إلى بغداد ...

المزيد عن الغزالي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الخيمي

poet-ibn-al-khiyami@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الجباس الدمياطي

poet-ibn-al-gabbas-al-damiati@

متابعة
متابعة
اقتباسات الغزالي

اقرأ أيضا لـ الغزالي :

فقهاؤنا كذبالة النبراس
قوموا إلى الدار من ليلى نحييها
حلت عقارب صدغه في خده
يا أيها المدعي لله عرفانا
ولو داواك كل طبيب إنس
بنور تجلى وجه قدسك دهشتي
بدا لك طال عنك اكتتامه
أسعد ببال امرئ يمسي على ثقة
إن المحب الذي لا شيء يقنعه
هبني صبوت كما ترون بزعمكم
الشدة أودت بالمهج
لا تظنوا الموت موتا أنه
قد كنت عبدا والهوى مالكي
إذا ولد المولود سروا بفرحة
سقمي في الحب عافيتي

أضف شرح او معلومة