الديوان
الديوان
»
العصر الأندلسي
»
الشريف العقيلي
»
وراح في لطافتها كحسي
عدد الأبيات : 7
طباعة
مفضلتي
وَراحٍ في لِطافَتِها كَحِسّي
نَعِمتُ بِشُربِها في ديرِ قسِّ
عَلى الناقوسِ إِذا هُوَ عِندَ سَمعي
أَحَبُّ إِلَيهِ مِن ضَربٍ وَجَسِّ
فَيالَكِ مِن بَناتِ الكَرَمِ بِكراً
تُلائِمُ في كَرامَتِها لِنَفسي
إِذا اِفتُرِعَت رَأَيتُ لَها حَبابا
كَعِقدِ كَواكِبٍ في جيدِ الشَمسِ
إِنَّ أَبا أَحمَدٍ لَعِلقٌ
خَسيسٌ فِعلٌ مَهينٌ نَفسِ
إِذا تِجارُ اللِواطِ جاءَت
تَطلُبُ مِنهُ الشَرى بِوَكسِ
خَلّى عَنِ السَومِ وَالتَقَصّي
وَباعَهُم بِفَلسِ
الصفحة السابقة
وراح تدافع أنفاسها
الصفحة التالية
يا ذا الذي يطلب في طرسي
معلومات عن الشريف العقيلي
الشريف العقيلي
عليّ بن الحسين بن حيدرة العقيلي، الشريف أبو الحسن، من سلالة عقيل بن أبي طالب. شاعر، من سكان الفسطاط (بالقاهرة) اشتهر بإجادته التشبيه وإكثاره من الاستعارات البيانية، وهو القائل:ولما أقلعت سفن..
المزيد عن الشريف العقيلي
تصنيفات القصيدة
قصيدة قصيره
عموديه
بحر الطويل
اقرأ أيضاً ل الشريف العقيلي :
ياسيداً ماثنى عناناً
ما أحرج الباب بل ما أرحب الوادي
وليلة أيقظني معانقي
يا سيدا أركان عليائه
يا من يبيع الرشد بالغي
يا ذا الذي همته اللهو
يا ذا الذي يظلمنا ذاكرا
اطو الضمير على خير لذاك وذا
خيرون مثل أبيه
نفسي الفداء لشخص لست أسميه
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤