حليف بلوى شكا جورا فقلت له - جرمانوس فرحات - الديوان

الديوان » العصر العثماني » جرمانوس فرحات » حليف بلوى شكا جورا فقلت له

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

حليف بلوى شكا جوراً فقلت له

لا تشك فالحر قد يرضى ببلوته

فالصبر أمنع درعٍ أنت لا بسه

كما ترداه يوسف بين إخوته

حاز النباهة حتى خر إخوته

أمامه سجداً رغماً لسطوته

نبذة عن القصيدة

قصائد عتاب

بحر البسيط

قافية التاء (ت)

الصفحة السابقة تبرأت العذراء من كل وصمة

الصفحة التالية سموت يا بتولة في العذارى

جرمانوس فرحات

العصر العثماني

poet-Germanus-Farhat@

373

قصيدة

1

الاقتباسات

23

متابعين

جبرائيل بن فرحات مطر الماروني. أديب سوري، من الرهبان. أصله من حصرون (بلبنان) ومولده ووفاته بحلب. أتقن اللغات العربية والسريانية واللاتينية والإيطالية، ودّرَس علوم اللاهوت، وترهب سنة 1693م ودُعي باسم ...

المزيد عن جرمانوس فرحات

ابن معتوق

poet-abn-matouk@

احمد بن شاهين القبرسي

poet-Ahmed-bin-Shaheen-Al-Qirsi@

مدح البتول يسرني

رأينا آدمينِ معا ولكن

أمان وإيمان قويم يدلنا

أمسى الغبي من الصلاح عقيما

فإن تدمن أخي أكلا وشربا

تذكر الموت موت فاستعد له

يا أم مولود أتى لخلاصنا

يأتي أخيرا بإجلال وتكرمة

يا فضل للفضل معنى أنت شارحه

قد ارتفعتِ أيا أُم الإله ضحى

سموت يا بتولة في العذارى

إن الملائك والأنام جميعهم

فلا حزم إلا في طروق تجارب

ما أحسن الروض في الروابي

شمس تسير مشارقا ومغاربا

أضف شرح او معلومة