الديوان » العصر العباسي » الحلاج » عجبت منك ومني

عدد الابيات : 7

طباعة

عَجِبتُ مِنكَ وِمنّي

يا مُنيَةَ المُتَمَنّي

أَدَنَيتَني مِنكَ حَتّى

ظَنَنتُ أَنَّكَ أَني

وَغِبتُ في الوَجدِ حَتّى

أَفنَيتَني بِكَ عَنّي

يا نِعمَتي في حَياتي

وَراحَتي بَعدَ دَفني

ما لي بِغَيرِكَ أُنسٌ

إِذ كُنتَ خَوفي وَأَمني

يا مَن رِياضُ مَعاني

هِ قَد حَوَت كُلَّ فَنِّ

وَإِن تَمَنَّتُ شَيئاً

فَأَنتَ كُلُّ التَمَنّي

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر المجتث
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة لم يبق بيني وبين الحق تبياني
الصفحة التالية أنا من أهوى ومن أهوى أنا

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1402

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث (ولد سنة 244هـ / 858م – توفي سنة 309هـ / 922م) فيلسوف وشاعر، يُعدّ من الشخصيات المثيرة للجدل في التاريخ الإسلامي، يُذكر تارة في كبار ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن داود الظاهري

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن طيفور

poet-Ahmed-bin-Tayfur@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

لأنوار نور النور في الخلق أنوار
وطائر حل أرض الشام أقلقه
أجريت فيك دموعي
كم ينشرني الهوى وكم يطويني
طاب السماع وهبت النسمات
وقصرت عقلي بالهوية طالبا
بالسر إن باحوا تباح دماؤهم
إذا ذكرتك كاد الشوق يقلقني
ما لي جفيت وكنت لا أجفى
حنين المريد لشوق يزيد
كانت لقلبي أهواء مفرقة
كل بلاء علي مني
عليك يا نفس بالتسلي
همي به وله عليك
أنا من أهوى ومن أهوى أنا

أضف شرح او معلومة