الديوان » العصر العباسي » الحلاج » كفى حزنا أني أناديك دائبا

عدد الابيات : 2

طباعة

كَفى حَزناً أَنّي أُناديكَ دائِباً

كَأَنّي بَعيدٌ أَو كَأَنَّكَ غائِبُ

وَأَطلُبُ مِنكَ الفَضلَ مِن غَيرِ رَغبَةٍ

فَلَم أَرَ قَلبي زاهِداً وَهوَ راغِبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة أقتلوني يا ثقاتي
الصفحة التالية طلعت شمس من أحب بليل

المساهمات

معلومات عن الحلاج

avatar

الحلاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Hallaj@

متابعة

137

قصيدة

2

الاقتباسات

1340

متابعين

الحسين بن منصور الحلاج، أبو مغيث. فيلسوف، يعد تارة في كبار المتعبدين والزهاد، وتارة في زمرة الملحدين. أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق (أو بتستر) وانتقل إلى البصرة، وحج، ...

المزيد عن الحلاج

اقتراحات المتابعة

avatar

التهامي

poet-al-tohami@

متابعة
متابعة
avatar

علية بنت المهدي

poet-Ulayya-bint-al-Mahdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحلاج

اقرأ أيضا لـ الحلاج :

أريدك لا أريدك للثواب
لأنوار نور النور في الخلق أنوار
جحودي لك تقديس
من سارروه فأبدى كل ما ستروا
هيكلي الجسم نوري الصميم
مزجت روحك في روحي كما
حملتم القلب ما لا يحمل البدن
رقيبان مني شاهدان لحبه
كل بلاء علي مني
أنت بين الشغاف والقلب تجري
إذا دهمتك خيول البعاد
قلوب العاشقين لها عيون
لبيك لبيك يا سري ونجوائي
نديمي غير منسوب
أأنت أم أنا هذا في إلهين

أضف شرح او معلومة