الديوان » العصر الاموي » الوليد بن يزيد » عتبت سلمى علينا سفاها

عدد الابيات : 6

طباعة

عَتَبَت سَلمى عَلَينا سَفاها

أَن سَبَبتُ اليَومَ فيها أَباها

كانَ حَقُّ العَتبِ يا قَومُ مِنّي

لَيسَ مِنها كانَ قَلبي فِداها

فَلَئِن كُنتُ أَرَدتُ بِقَلبي

لِأَبي سَلمى خِلافَ هَواها

فَثَكِلتُ اليَومَ سَلمى فَسَلمى

مَلَأَت أَرضي مَعاً وَسَماها

غَيرَ أَنّي لا أَظُنُّ عَدُوّاً

قَد أَتاها كاشِحاً بِأَذاها

فَلَها العُتبى لَدَينا وَقَلَّت

أَبَداً حَتّى أَنالَ رِضاها

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر المديد
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة على الدور التي بليت سفاها
الصفحة التالية أني سمعت خليلي

المساهمات

معلومات عن الوليد بن يزيد

avatar

الوليد بن يزيد حساب موثق

العصر الاموي

poet-Walid-ibn-Yazid@

متابعة

127

قصيدة

1

الاقتباسات

152

متابعين

الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له ...

المزيد عن الوليد بن يزيد

اقتراحات المتابعة

avatar

جرير

poet-jarir@

متابعة
متابعة
avatar

المغيرة بن حبناء

poet-Al-Mughira-bin-hbnaa@

متابعة
متابعة
اقتباسات الوليد بن يزيد

اقرأ أيضا لـ الوليد بن يزيد :

وصفت عندي سليمى
لقد أغدوا على أشق
أم سلام أيثبي عاشقا
هلك الأحول المشوم
ألا حبذا سفري وإن قيل إنني
طرق الخيال المعتري
يا سليمى يا سليمى
رأيتك تبني جاهدا في قطيعتي
قد كنت أحسب أنني جلد القوى
طاب يومي ولذ شرب السلافه
أم سلام لو لقيت من الوجد
خف من دار جيرتي
ألا من مبلغ الرحمن عني
ألا يسليك عن سلمى
طاب عيشي وطاب شرب المدامه

أضف شرح او معلومة