من لقلب أمسى كئيبا حزينا - الوليد بن يزيد - الديوان

الديوان » العصر الاموي » الوليد بن يزيد » من لقلب أمسى كئيبا حزينا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

مَن لِقَلبٍ أَمسى كَئيباً حَزيناً

مُستَهاماً بَينَ اللُها وَالتَراقي

أُمَّ سَلّامَ ما ذَكَرتُكِ إِلّا

شَرِقَت بِالدُموعِ مِنّي المَآقي

أُمَّ سَلّامَ ذِكرُكُم حَيثُ كُنتُم

أَنتِ دائي وَفي لِسانِكِ راقي

حَذَراً أَن تَبينَ لي دارُ سَلمى

وَتَجيءَ الدُنيا لَها بِفِراقِ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الخفيف

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة فلما أصاتت عصافيره

الصفحة التالية طاب يومي ولذ شرب السلافه

الوليد بن يزيد

العصر الاموي

poet-Walid-ibn-Yazid@

127

قصيدة

1

الاقتباسات

152

متابعين

الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان، أبو العباس. من ملوك الدولة المروانية بالشام. كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، يعاب بالانهماك في اللهو وسماع الغناء. له ...

المزيد عن الوليد بن يزيد

يزيد بن حبناء

poet-yazid-bin-habna@

هند الأنصارية

poet-hind-ansariya@

ويح سلمى لو تراني

منازل قد تحل بها سليمى

يا رب أمر ذي شؤون جحفل

ألما تعلما سلمى أقامت

أتوعد كل جبار عنيد

تلعب بالخلافة هاشمي

أسلمى تلك حييت

لا أسأل الله تغييرا لما صنعت

قم فاسقني قبل أصوات العصافير

أني سمعت خليلي

ومن يك مفتاحا لخير يريده

أرسلي بالسلام يا سلم إني

خيلي ورب الكعبة المحرمه

أسعدة هل إليك لنا سبيل

أنا ابن يزيد بن عبد الملك

أضف شرح او معلومة