الديوان » العصر العباسي » صريع الغواني » تلمظ السيف من شوق إلى أنس

عدد الابيات : 3

طباعة

تَلَمَّظَ السَيفُ مِن شَوقٍ إِلى أَنَسِ

فَالمَوتُ يَلحَظُ وَالأَقدارُ تَنتَظِرُ

فَلَيسَ يَبلُغُ مِنهُ ما يُؤَمِّلُهُ

حَتّى يُؤامَرَ فيهِ رَأيَكَ القَدَرُ

أَمضى مِنَ المَوتِ يَعفو عِندَ قُدرَتِهِ

وَلَيسَ لِلمَوتِ عَفوٌ حينَ يَقتَدِرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة عرفت بها الأشجان وهي خلية
الصفحة التالية في حالتي جود وبأس لم يزل

المساهمات

معلومات عن صريع الغواني

avatar

صريع الغواني حساب موثق

العصر العباسي

poet-Muslim-ibn-al-Walid@

متابعة

204

قصيدة

2

الاقتباسات

206

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ ...

المزيد عن صريع الغواني

اقتراحات المتابعة

avatar

الراضي بالله

poet-Ar-Radi@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الحسين النوري

poet-Abu-Al-Hussein-Al-Nouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات صريع الغواني

اقرأ أيضا لـ صريع الغواني :

لا يرحل الشيب عن دار أقام بها
تفاحة شامية
كم رأينا من أناس هلكوا
لا يمنعنك خفض العيش في دعة
دعوت أمير المؤمنين ولم تكن
في حالتي جود وبأس لم يزل
كتاب فتى أخى كلف طروب
وليس يبالي حين يحتك جمرها
هاجت وساوسه برومة دور
وأكثر ما تلقى الأماني كواذبا
ما للغواني لا يدين فؤادي
ولا خير في ود امرئ متكاره
ذاك ظبي تحير الحسن في
وقال رجال لو تعرضت للغنى
ويخطئ عذري وجه جرمي عندها

أضف شرح او معلومة