الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
مصر
»
حافظ ابراهيم
»
لاح منها حاجب للناظرين
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 18
طباعة
لاحَ مِنها حاجِبٌ لِلناظِرين
فَنَسوا بِاللَيلِ وَضّاحَ الجَبين
وَمَحَت آيَتُها آيَتَهُ
وَتَبَدَّت فِتنَةً لِلعالَمين
نَظَرَ إِبراهامُ فيها نَظرَةً
فَأَرى الشَكَّ وَما ضَلَّ اليَقين
قالَ ذا رَبّي فَلَمّا أَفَلَت
قالَ إِنّي لا أُحِبُّ الآفِلين
وَدَعا القَومَ إِلى خالِقِها
وَأَتى القَومَ بِسُلطانٍ مُبين
رَبِّ إِنَّ الناسَ ضَلّوا وَغَوَوا
وَرَأَوا في الشَمسِ رَأيَ الخاسِرين
خَشَعَت أَبصارُهُم لَمّا بَدَت
وَإِلى الأَذقانِ خَرّوا ساجِدين
نَظَروا آياتِها مُبصِرَةً
فَعَصَوا فيها كَلامَ المُرسَلين
نَظَروا بَدرَ الدُجى مِرآتَها
تَتَجَلّى فيهِ حيناً بَعدَ حين
ثُمَّ قالوا كَيفَ لا نَعبُدُها
هَل لَها فيما تَرى العَينُ قَرين
هِيَ أُمُّ الأَرضِ في نِسبَتِها
هِيَ أُمُّ الكَونِ وَالكَونُ جَنين
هِيَ أُمُّ النارِ وَالنورِ مَعاً
هِيَ أُمُّ الريحِ وَالماءِ المَعين
هِيَ طَلعُ الرَوضِ نَوراً وَجَنىً
هِيَ نَشرُ الوَردِ طيبُ الياسَمين
هِيَ مَوتٌ وَحَياةٌ لِلوَرى
وَضَلالٌ وَهُدىً لِلغابِرين
صَدَقوا لَكِنَّهُم ما عَلِموا
أَنَّها خَلقٌ سَيَبلى بِالسِنين
أَإِلَهٌ لَم يُنَزِّه ذاتَهُ
عَن كُسوفٍ بِئسَ زَعمُ الجاهِلين
إِنَّما الشَمسُ وَما في آيِها
مِن مَعانٍ لَمَعَت لِلعارِفين
حِكمَةٌ بالِغَةٌ قَد مَثَّلَت
قُدرَةَ اللَهِ لِقَومٍ عاقِلين
نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الرمل
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة
يا دولة القواضب الصقال
الصفحة التالية
وجدوا السبيل إلى التقاطع بيننا
المساهمات
معلومات عن حافظ ابراهيم
حافظ ابراهيم
مصر
poet-hafez-ibrahim@
متابعة
294
قصيدة
7
الاقتباسات
1680
متابعين
حافظ إبراهيم شاعر مصري من الرواد الأعلام ، و أحد قادة مدرسة الإحياء في نهاية القرن العشرين ، ولد في ديروط بأسيوط عام 1871 أو 1872م ، فقد أباه طفلاً ...
المزيد عن حافظ ابراهيم
اقتراحات المتابعة
حافظ ابراهيم
poet-hafez-ibrahim@
متابعة
متابعة
علي محمود طه
poet-ali-mahmoud-taha@
متابعة
متابعة
اقتباسات حافظ ابراهيم
أقراء ايضا ل حافظ ابراهيم :
طمع ألقى عن الغرب اللثاما
أيهذا الثرى إلام التمادي
يا صاحب الروضة الغناء هجت بنا
غضي جفون السحر أو فارحمي
أشرق فدتك مشارق الإصباح
ومن عجب قد قلدوك مهنداً
صدفت عن الأهواء والحر يصدف
تمثلي إن شئت في منظر
أنا العاشق العاني وإن كنت لا تدري
هنا رجل الدنيا مهبط التقى
أضحى نجيب وكيلا
لم نجد ما يفي بقدرك في المجد
يا رافعا راية الشورى وحارسها
قالت الجوزاء حين رأت جفنه
ماذا أصبت من الأسفار والنصب
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا