الديوان » العصر العباسي » الناشئ الأكبر » يا ربما كأس تناولتها

عدد الابيات : 2

طباعة

يا ربما كأس تناولتها

تسحب ذيلاً من تلاليها

كأنها النار ولكنها

منعمٌ واللَه صاليها

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر السريع
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة كأنما الآل باعوا لها
الصفحة التالية قد أغتدي وعيون الفجر واسنة

المساهمات

معلومات عن الناشئ الأكبر

avatar

الناشئ الأكبر حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Nashi-al-Akbar @

متابعة

135

قصيدة

107

متابعين

عبد الله بن محمد، الناشئ الأنباري، أبو العباس. شاعر مجيد، يعد في طبقة ابن الرومي والبحتري. أصله من الأنبار. أقام ببغداد مدة طويلة. وخرج إلى مصر، فسكنها وتوفي بها. وكان يقال ...

المزيد عن الناشئ الأكبر

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة
avatar

ابن البواب

poet-ibn-al-bawaab@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الناشئ الأكبر :

ومدامة لا يبتغي من ربه
ما في البرية أخزى عند فاطرها
غدوت في يوم ضريب أشهب
لما عطفن رءوسهنن
نغدو بصقر كرز مؤهل
رب عاري الظهر منعفر
لنا قينة ترنو بناظرتين
على جسرة لا يدرك الطرف شأوها
إن اليئايئ اخف الطير أرواحا
أقول كما قال الخليل بن أحمد
ومورد يجذل عين الرامق
قد أغتدي وعيون الفجر واسنة
كأنما الآل باعوا لها
أحوى عليه مسائح من ليطة
كتبت إليكم اشتكي حرقة الهوى

أضف شرح او معلومة