الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر العباسي
»
الناشئ الأكبر
»
لما أجال الفجر في أستاره
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
طباعة
لَمّا أجال الفَجرُ في أستارِهِ
كفّاً وَقضّى الليل مِن أَوطارِهِ
غَدوتُ أبغي الصَيدَ في ديارِهِ
بأَتلَعٍ ينسابُ في ازورارِهِ
مثل انسيابِ الأَيمِ في اغترارِهِ
مُثَقَّفٍ كالسَهمِ في إضمارِهِ
وَمَرِّه في الجوِّ وانكِدارِهِ
تَستَعِرُ الأرضونَ باستعارِهِ
أصفَرَ قَد رُوّي مِن نُضارِهِ
كما ترَوّى الغُصنُ مِن قِطارِهِ
يكشِفُ إن لاقاك بافتِرارِهِ
عَن عُصُلٍ تَدعو إلى حذارِهِ
يُطيرُ إن قَلَّصَ عَن أشفارِهِ
عَن عَينِهِ ما انجابَ مِن شَرارِهِ
مُحَجَّلٌ يَستَنُّ في شَوارِهِ
مِثل استنانِ المهرِ في عَذارِهِ
قَد أَحكم التَضبيرُ مِن إضمارِهِ
فوَسطُهُ يُدمَجُ في أقطارِهِ
يمثُلُ كالليثِ أَوانَ زأرِهِ
مُستَوضحاً كطالبٍ بِثارِهِ
مُستَروِحاً يَدعو إلى أوتارِهِ
يقضي على الخائم في وِجارِهِ
مِن قَبل أن يَدنُوَ مِن جوارِهِ
لا تُدرِكُ الريحُ لدى ابتدارِهِ
مِنهُ سوى الثائرِ مِن غُبارِهِ
أَطلَقتُهُ للصَيدِ مِن أسيارِهِ
فما كَففتُ الطرفَ عَن مصارِهِ
حَتّى رأَيتُ الصَيدَ في أسارِهِ
نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر الرجز
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
لو أن حيا واثقا لعمره
الصفحة التالية
انتزع يا صاح بازينا
المساهمات
معلومات عن الناشئ الأكبر
الناشئ الأكبر
العصر العباسي
poet-Al-Nashi-al-Akbar @
متابعة
135
قصيدة
100
متابعين
عبد الله بن محمد، الناشئ الأنباري، أبو العباس. شاعر مجيد، يعد في طبقة ابن الرومي والبحتري. أصله من الأنبار. أقام ببغداد مدة طويلة. وخرج إلى مصر، فسكنها وتوفي بها. وكان يقال ...
المزيد عن الناشئ الأكبر
اقتراحات المتابعة
الناشئ الأكبر
poet-Al-Nashi-al-Akbar @
متابعة
متابعة
أبو المخفف
poet-Abu-Al-Mukhtafa@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ الناشئ الأكبر :
لا صيد إلا صيد باز أبجل
وردت عليها والنجوم كأنها
تبلج بروح اليأس أو روحة الغنى
تأمل بعينك هذا الأنام
كلام يخوض غمار البحار
نجلي ببازي عيون ذوي النهى
إِن أَنت لم تحدث إلي يدا
لا عيش إلا بكف جارية
رب عاري الظهر منعفر
إن كنت بالذل راضيا فأرح
بانت سعاد وكانت بيضة البلد
لنا قينة ترنو بناظرتين
قد اغتدي والليل في سواده
يا رب كلب أهله في كسبه
لو أن حيا واثقا لعمره
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا