يا خير مستفاض - الصنوبري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الصنوبري » يا خير مستفاض

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 13

طباعة

يا خيرَ مُسْتفَاضٍ

فاضَ بخيرِ خِيْرِ

أَمطرتني نبيذاً

كالعارضِ المَطير

ممَّا ثَوَى دهوراً

ما شئتَ منْ دهور

واهاً له كبيراً

في بهجةِ الصغير

أَقْبَلَ في إِناءِ

مُقَابَل الأمُور

مُقَنَّعاً بشَعْرٍ

مُقَلَّداً بزيرِ

يسعى بها غريرٌ

كالرشإِ الغريرِ

إِذا علا سناهُ

على يدِ المدير

تقولُ روح نارٍ

تسْكن جسم نورِ

تفتر عن ثُغورٍ

أَبهى من الثغورِ

من لؤلؤٍ نضيدٍ

أو لؤلؤٍ نثير

ماتتْ قه همومي

وعاشَ لي سروري

ولم تزلْ خطيراً

تجودُ بالخطير

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر منهوك البسيط

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة يا من إليه تناهى الجاه والقدر

الصفحة التالية كم من صديق صادق الظاهر

الصنوبري

العصر العباسي

poet-alsanubri@

693

قصيدة

1

الاقتباسات

133

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسن بن مرار الضبي الحلبي الأنطاكي، أبو بكر، المعروف بالصنوبري. شاعر اقتصر أكثر شعره على وصف الرياض والأزهار. وكان ممن يحضر مجالس سيف الدولة. تنقل بين ...

المزيد عن الصنوبري

الأمين العباسي

poet-al-amin@

الصنوبري

poet-alsanubri@

إن الذي استحسنت فيه خلاعتي

أطيب به يوما تزوج

يا رب خرق لم يكن مأنوسا

لاح لك الصبح فقم فاصطبح

هذا البيان ما شابه لغز

قالوا لنا نخلة وقد طلعت

ما ضاق شكري بل إحسانك اتسعا

يا حسن نيلو فر سعفت به

ما خلت قبلك أن كل فضيلة

ليس الشجي لعاذل بمطيع

أرى الليل صبحا لدى ناظري

بأبي أنت يا ابن شاورداس

أبا علي لك الأخلاق نعلمها

يا حامل المجمر ما حاجتي

الصد والهجر والإعراض والصلف

أضف شرح او معلومة