هاج البكاء وعاف منه صدوح - ابن ميادة - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن ميادة » هاج البكاء وعاف منه صدوح

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

هاجَ البُكاءُ وَعافَ مِنهُ صُدوحَ

خَطباءُ باكِيَةٍ عَلى التَفراحِ

تَدعو هَديلاً في ذُرا عُبريَّةٍ

عَيناءَ لَيسَ عُيونُها بِصَواحِ

ناحَت بِما عَلِمَت وَلَستُ بِنائِحٍ

وَأَبَت عَلى دَأبِ الدَلالِ بِصاحِ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الكامل

قافية الحاء (ح)

الصفحة السابقة وما إختلجت عيناي إلا رأيتها

الصفحة التالية مررت على الفرات فهاج دمعي

ابن ميادة

العصر العباسي

poet-Ibn-Mayada@

122

قصيدة

117

متابعين

الرماح بن أبرد بن ثوبان الذبياني الغطفاني المضري، أبو شرحبيل، ويقال أبو حرملة. شاعر رقيق، هجاء، من مخضرمي الأموية والعباسية، قالوا: (كان متعرضاً للشر طالباً لمهاجاة الناس ومسابة الشعراء). وفي ...

المزيد عن ابن ميادة

الصاحب بن عباد

poet-Sahib-ibn-Abbad@

أبو دُلامة

poet-Abu-Dolamah@

أجارتنا إن الخطوب تنوب

إعرنزمي مياد للقوافي

ألا لهفي على الملك المرجى

فجرنا ينابيع الكلام وبحره

رعى غير مذعور بهن وراقه

يا خليلي هجرا كي تروحا

سقتني سقاة المجد من آل ظالم

ألم ترى قوما ينكحون بمالهم

وحدثت نفسي أنني غير صابر

لقيت إبنة السهمي زينب عن عفر

ومعتق حرم الوقود كرامة

ما كنت أحسب أن القوم قد صدقوا

أبيت أمني النفس من لاعج الهوى

وقالت حذار القوم إن صدورهم

قعدت على السعلاة تنفض مسحها

أضف شرح او معلومة