الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » يظل له سيف النبي كأنما

حلل القصيدة بواسطة BAYAN AI

يَظَلُّ لَهُ سَيفُ النَّبِيِّ كَأَنَّما

لَهُ دَمعَةٌ مِن لَوعَةِ الشَّوقِ تَذرِفُ

حَمائِلُهُ وَالبَردُ تَعلَمُ أَنَّهُ

هُوَ الطِّينَةُ الأولى الَّتي كانَ يعرِفُ

حَلَفتُ وَمِن حَقِّ الَّذي قُلتُ إِنَّني

أَقولُ وَأَثني بَعد ذاكَ وَأَحلِفُ

فَما هابَ أَهلُ الظُّلمِ مِثلَكَ سايساً

وَلا أَنصَفَ المَظلومَ مِثلُكَ مُنصِفُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


avatar

ابن الزيات

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

175

قصيدة

2

الاقتباسات

175

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة