الديوان
الديوان
»
العصر العباسي
»
ابن الزيات
»
فديتك إن شربي في كنيف
عدد الأبيات : 5
طباعة
مفضلتي
فَدَيتُكَ إِنَّ شُربي في كَنيف
وَنَدماني البَعيدِ مِنَ الطَّريفِ
دَعاني كَي تَقَرَّ العَينُ مِنّي
فَأَسخَنَها بِأَقوامٍ لَفيفِ
تُقَوِّمُهُم إِذا بيعوا جَميعاً
بِكسوَتِهِم قَريباً مِن رَغيفِ
فَلَم أَر فِتيَةً إِمّا تَغَنَّوا
كَأَنَّ غِناءَهُم ضَربُ السُّيوفِ
سِوى النَّفَرِ الَّذينَ فَرَرتُ مِنهُم
أُبالِطُهُم إِلى رَبّ رَؤوفِ
الصفحة السابقة
لي إليكم كبد مقروحة
الصفحة التالية
يا مت قبلك حتى
معلومات عن ابن الزيات
ابن الزيات
محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة..
المزيد عن ابن الزيات
تصنيفات القصيدة
قصيدة رثاء
عموديه
بحر الوافر
اقرأ أيضاً ل ابن الزيات :
وكما اللواط سجية الكتاب
أما القباب فقد أراها شيدت
ونعود سيدنا وسيد غيرنا
من له عهد بنوم
أترحل تهوى مقيم
يا ابن الخلائف والأملاك إن نسبوا
ما سرت ميلا ولا جاوزت مرحلة
يا طول ساعات ليل العاشق الدنف
هيض عظمي الغداة إذ صرت فيه
راح علينا راكبا طرفه
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤