الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » يا داني الدار في الأماني

عدد الابيات : 7

طباعة

يا داني الدَّار في الأَماني

وَنازِعَ الدَّار في العِيانِ

ذِكراكَ دانِ وَأَنتَ نائي

فَأَنتَ نائي وَأَنتَ داني

نَفسُكَ موصولَةٌ بِنَفسي

وَأَنتَ كَالنَّجمِ مِن مَكاني

لي فِكَرٌ فيكَ مُعجباتٌ

في اللَّفظِ صفرٌ مِنَ المَعاني

تَجري ضُروبٌ مِنَ التَّمَنِّي

في كُلِّ يَومٍ عَلى لِساني

أَقولُ حَتّى كَأَنَّ عَيني

تَراكَ مِن حَيثُ لا تَراني

إِذا رَكِبتَ الذُّنوب مِنِّي

رَدَدتُ لَومي عَلى الزَّمانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر مخلع البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة قف بالمنازل والربع الذي دثرا
الصفحة التالية حب وهجر على جسم به سقم

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

175

قصيدة

2

الاقتباسات

166

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو بكر الخوارزمي

poet-abu-bakr-al-Khwarizmi@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن الربيع

poet-yaqub-bin-al-rabee@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

ليت هذا الصيام دام لنا
إنك مني بحيث يطرد الناظر
يا من يمازحني في الهزل بالغضب
أتعزف أم تقيم على التصابي
أعزز علي بأن تكون عليلا
كأنها حين تناءى خطوها
ترك اللهو والصبى
فديتك قد كففت عن العتاب
وكنا ارتقينا في صعود من الهوى
فرج قالوا اسم والد من
أقول إذ غيبوك واصطفقت
أما من حكم يعدي
رب ليل أمد من نفس العاشق
ونعود سيدنا وسيد غيرنا
إني نظرت ولا صواب لعاقل

أضف شرح او معلومة