إن الخلافة أصبحت سراؤها - ابن الزيات - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » إن الخلافة أصبحت سراؤها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

إِنَّ الخِلافَةَ أَصبَحَت سَرَّاؤُها

مَجلوبَةً وَشرورُها مَصروفَهْ

عَفوٌ تَعُمُّ بِهِ الذُّنوبُ وَحُرمَةٌ

تُعطِي الثَّوابَ وَرَأفَةٌ مَعطوفَهْ

لَو كانَ يُنقِذُنا وَيُؤمِن سِربَنا

وَيُجيرُنا مِن شَرِّ كُلِّ مَخوفَهْ

إِلا مَقامَ خَليفَةٍ لِخَليفَةٍ

لِخَليفَةٍ لِخَليفَةٍ لِخَليفَهْ

نبذة عن القصيدة

قصائد رثاء

عموديه

بحر الكامل

قافية الفاء (ف)

الصفحة السابقة خير ما نالت الرعية هذا الأمن

الصفحة التالية يظل له سيف النبي كأنما

ابن الزيات

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

174

قصيدة

2

الاقتباسات

166

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

ابن عبد ربه

poet-ibn-abd-rabbih@

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

رأيتك سمح البيع والعلق إنما

وشيدها حدبا تخال ظهورها

نزلت بالخائنين سنه

فديتك قد كففت عن العتاب

لي حبيب تفرع الحسن فيه

وإني لألقاها فينطق طرفها

ما وقع العباس في مثلها

خير ما نالت الرعية هذا الأمن

يا أيها المأفون رأيا لقد

يا طول ساعات ليل العاشق الدنف

لا أشتكي هواي إلا

قل لعيسى أنف أنفه

سلام على الدار التي لا أزورها

قولا لأنف وقزعه

يا داني الدار في الأماني

أضف شرح او معلومة