الديوان » العصر العباسي » ابن الزيات » أقول إذا ما بدا طالعا

عدد الابيات : 5

طباعة

أَقولُ إِذا ما بَدا طالِعاً

وَقَد كانَ إِذ هَمَّ أَو قَد وَلَجْ

مِنَ النَّاسِ مَن لَيسَ حَتّى المَما

تِ مِنهُ وَلا من أَذاهُ فَرَجْ

يَبيتُ فَلَو كُنتَ ساهَرتَهُ

إِلى الصُّبحِ لَم يَرضَ أَو يَدَّلِجْ

وَلَو كانَ ذا مِن أَحَبِّ العِبا

دِ إِلَيكَ لَكانَ بَغيضاً سَمِجْ

فَكَيفَ إِذا كانَ مِمَّن يَكا

دُ صَدرُكَ مِن بُغضِهِ يَنفَرِجْ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر المتقارب
قافية الجيم (ج)
الصفحة السابقة يا قلب ويحك لم ترد
الصفحة التالية صلى الضحى لما استفاد عداوتي

المساهمات

معلومات عن ابن الزيات

avatar

ابن الزيات حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-alzayyat@

متابعة

175

قصيدة

2

الاقتباسات

167

متابعين

محمد بن عبد الملك بن أبان بن حمزة، أبو جعفر، المعروف بابن الزيات. وزير العتصم والواثق العباسيين، وعالم باللغة والأدب، من بلغاء الكتاب والشعراء. نشأ في بيت تجارة في الدسكرة ...

المزيد عن ابن الزيات

اقتراحات المتابعة

avatar

الأصمعي

poet-al-asmaee@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حجاج

poet-ibn-hajjaj@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الزيات

اقرأ أيضا لـ ابن الزيات :

قد كنت أبكي على من فات من سلفي
أما إلى الله أخلفت ميعادي
دبي إلى حرم ما كان أحمقه
يا ظالما نحل الإساءة غيره
بات للهم رقيب
خليفة الله طالت عنك غيبتنا
سقيا لمجلسنا الذي جمعت به
مجلس صبين محبين
ما باله وابنه لم
قل لعيسى أنف أنفه
ما غير الربع والمغاني
وكنا ارتقينا في صعود من الهوى
من يكن رام حاجة بعدت عنه
وكما اللواط سجية الكتاب
كنا وقضبان وهي تسمعنا

أضف شرح او معلومة