الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
سليمان البستاني
»
كذا أغراه بالوعد احتيالا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
كَذا أغرَاهُ بالوَعدِ احتِيَالا
وغادَرَهُ يرَى ما لَن يَنالا
فَلاحَ لهُ وَما أغوَاهُ يعلو
بذاكَ اليَومِ إِليُونَ احتِلالا
ولم يَعلَم نَوايا الرَّبِّ لَمَّا
عَلَيهِ قَدَّرَ الحَربِ السِّجَالا
أَعدَّ لِجُملَةِ القَومَينِ بُؤساً
وأَرزَاءً إِذا اشتَبَكُوا اقتِتالا
أَفاقَ وَصَوتُ رَبِّ الطَّيفِ يَدوِي
حَوَالَيهِ فَهَبَّ وَقَامَ حَالا
تدَثَّرَ فِى شَعارٍ ذِي بهَاءٍ
وَأردَفَ حُلَّةً تَزهُو جَمالا
وَأَوثَقَ خِفَّه الزَّاهي وأَلقَى
على كَتِفَيهِ سَيفاً قد تَلالا
وأمسَكَ صَولَجاناً خَالِدِياً
لأَهلِيهِ وَنحوَ الفُلكِ مالا
وأَمَّت رَبَّةُ الفَجرِ المَعالي
لِزَفسٍ وَالمَيامِينِ امتِثالا
تُبَشِّرُهُم بِطّرِ الصُّبحِ لمَّا
اَغامَمنُونُ بَينَ القَومِ جالا
وَنادى في الدُّعاةِ بأَن يَصيحُوا
بأَعلى الصَّوتِ للشُّورى ارتِحالا
فَلَبَّوهُ وأَقبَلَتِ السَّرَايا ال
شُّكَاةُ إِلَيهِ تَنتَضِلُ انتِضالا
وَقَد عَقَدَ الشُّيُوخُ قُبَيلَ هذا
بجانبِ فُلكِ نَسطُورَ احتِفالا
بِهِم أَترِيذُ نادَى مُستَشِيراً
لما زَعمَوا مِنَ الأَمرِ احتِمالا
نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الوافر
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة
سمعا أصيحابي رأيت دجى
الصفحة التالية
دجا الليل والارباب والناس نوم
المساهمات
معلومات عن سليمان البستاني
سليمان البستاني
لبنان
poet-Suleyman-al-Boustani@
متابعة
139
قصيدة
77
متابعين
سليمان بن خطار بن سلوم البستاني. كاتب وزير، من رجال الأدب والسياسة، ولد في بكشتين (من قرى لبنان) وتعلم في بيروت. وانتقل إلى البصرة وبغداد فأقام ثماني سنين، ورحل إلى ...
المزيد عن سليمان البستاني
اقتراحات المتابعة
سليمان البستاني
poet-Suleyman-al-Boustani@
متابعة
متابعة
فؤاد سليمان
poet-fouad-suleiman@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل سليمان البستاني :
خدعته فاغتر واجتر جهلا
فللمجلي غادة حسناء
نظم القواد سرى الجند
قد طال عهدى بالقريض فغلتني
ثم قاموا من ثم للقربات
قال فريام مومئا لأياس
فأحزن آخيل وقد ضاق صدره
ثم أخيل عاملا مثقفا
لهم في السما هذا الحديث وفي الثرى
صدامهم كأوار النار محتدم
فقال أغاممنون أخطأت إنما
قوم الأغارق قد لهوا بجريحهم
فلما انتهى ضج الجميع تحمسا
وآنياس الدردنيين أمر
فأشار ذولون لعارضه يمس
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا