الديوان » العصر العباسي » الحسين بن الضحاك » لما اصطبحت وعين اللهوِ ترمقي

عدد الابيات : 4

طباعة

لما اصطبحت وعينُ اللهوِ ترمقي

قد لاح لي باكراً في ثوبِ بذلتهِ

ناديتُ فتحاً وبشرتُ المدامَ به

لما تخلص من مكروهِ علتهِ

ذبُّ الفتى عن حريمِ الراح مكرمةٌ

إذا رآه امرؤٌ ضداً لنحلته

فاعجل إلينا وعجِّل بالسرور لنا

وخالس الدهر في أوقات غفلتهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر البسيط
قافية التاء (ت)
الصفحة السابقة يا عمر نصر لقد هيجت ساكنة
الصفحة التالية ألم يرع الإسلام موت نصيره

المساهمات

معلومات عن الحسين بن الضحاك

avatar

الحسين بن الضحاك حساب موثق

العصر العباسي

poet-Ibn-al-Dahhak-al-Bahili@

متابعة

146

قصيدة

171

متابعين

الحسين بن الضحاك بن ياسر الباهلي، من مواليهم أو هو منهم، أبو علي. شاعر، من ندماء الخلفاء، قيل: أصله من خراسان. ولد ونشأ في البصرة، وتوفي ببغداد. اتصل بالأمين العباسي ...

المزيد عن الحسين بن الضحاك

اقتراحات المتابعة

avatar

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن الجزار

poet-ahmed-bin-al-jazzar@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ الحسين بن الضحاك :

أي ديباجة حسنِ
خل الذي عنك لا تسطيع تدفعه
لما اصطبحت وعين اللهوِ ترمقي
الراح تفاح جرى ذائبا
وأبيض في حمر الثياب كأنه
يا عمر نصر لقد هيجت ساكنة
سائل بطيفك عن ليلي وعن سهري
تتيه علينا أن رزقت ملاحة
ومسترق للحظ لم يظهر الجوى
فديتك ما لوجهك صد عني
لم تبقِ من أنقرة نقرة
نديمي غير منسوب
ما زلت أشربها والليل معتكر
نشبي وما جمعت من صفد
يا أمين الله لا خطة لي

أضف شرح او معلومة