الديوان » العصر العباسي » الخليل الفراهيدي » ما ازددت في أدبي حرفا أسر به

عدد الابيات : 2

طباعة

ما اِزدَدتُ في أَدَبي حَرفاً أُسِرُّ بِهِ

أَلا تَبَيَّنتُ حَرفاً تَحتَهُ شومُ

إِنَّ المُقَدَّمَ في حَذَقٍ بِصَنعَتِهِ

أَنّى تَوَجَّهَ فيها فَهوَ مَحرومُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر البسيط
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة هذا عمرو يستعفي من
الصفحة التالية بطل النحو الذي جمعتم

المساهمات

معلومات عن الخليل الفراهيدي

avatar

الخليل الفراهيدي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Khalil-al-Farahidi@

متابعة

65

قصيدة

2

الاقتباسات

549

متابعين

الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي الأزدي اليحمدي، أبو عبد الرحمن. من أئمة اللغة والأدب، وواضع علم العروض، أخذه من الموسيقى وكان عارفاً بها. وهو أستاذ سيبويه لا النحوي. ...

المزيد عن الخليل الفراهيدي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو نخيلة

poet-Abu-Nakhila@

متابعة
متابعة
avatar

أبو المخفف

poet-Abu-Al-Mukhtafa@

متابعة
متابعة
اقتباسات الخليل الفراهيدي

اقرأ أيضا لـ الخليل الفراهيدي :

هذا عمرو يستعفي من
صلب الهجاء على امرىء من قومنا
وهذا المال يرزقه رجال
ترفعت عن ندى الأعماق وانخفضت
أبلغا عني المنجم أني
إن كنت لست معي فالذكر منك هنا
صف خلق خود كمثل الشمس إذ بزغت
وفيت كل صديق ودني ثمنا
وما بلغ الإنعام في النفع غاية
يا جنة فاقت الجنان فما
زر وادي القصر نعم القصر والوادي
لا يكون السري مثل الدني
وما بقيت من اللذات إلا
أتبكي بعد شيب قد علاكا
نزلوا مركز الندى وذراه

أضف شرح او معلومة