الديوان » العصر العباسي » إبراهيم الصولي » فدعني راغما أشقى بوجدي

عدد الابيات : 4

طباعة

فَدَعني راغِماً أَشقى بِوَجدي

وَخُذ قَلبي إِلَيكَ بِغَيرِ حَمدِ

سَقام لا تَرِقّ عَلَيَّ مِنهُ

وَوجد لا تُكافِئهُ بِوُدِّ

بِنَفسي مَن إِساءَتُه اِعتِمادٌ

وَمَن إِحسانُه عَن غَيرِ عَمدِ

وَمَن أصفَيتُه في الوُدّ جُهدي

فَعارَضَ في الجَفاءِ بِمِثلِ جهدي

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر الوافر
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لم أبك من صرف دهر
الصفحة التالية اسمعي مني أبثك شاني

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الصولي

avatar

إبراهيم الصولي حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibrahim-alsoli@

متابعة

235

قصيدة

2

الاقتباسات

170

متابعين

إبراهيم بن العباس بن محمد بن صول، أبو اسحاق. كاتب العراق في عصره. أصله من خراسان، وكان جده محمد من رجال الدولة العباسية ودعاتها. ونشأ إبراهيم في بغداد فتأدب وقربه الخلفاء ...

المزيد عن إبراهيم الصولي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الرقعمق

poet-Abu-Al-Raqamq@

متابعة
متابعة
avatar

ابن وهيب الحميري

poet-Ibn-Wahib-Al-Humairi@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الصولي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الصولي :

لئن كنت ملهى للعيون وقرة
رحنا إليك وقد راحت بك الراح
وخل كنت عين الرشد منه
أضحى هلال العهد قد
أسد ضار إذا مانعته
أبغضته من بعد ما بذل الرضا
ومن كان يؤتى من عدو وحاسد
أيرضيك أن تضنى فدام لك الرضا
وكنا متى ما نلتمس بسيوفنا
ربما ارتجت الليالى
ألا رب لؤم بين عز وثروة
دعوتك في بلوى ألمت صروفها
ربما تكره النفوس من الأمر
برزن فلا ذو اللب أقين لبه
ما الذي أفعل أم ما أقول

أضف شرح او معلومة