الديوان » العصر المملوكي » ابن سودون » اليمن والأمن في ذا الباب قد قرنا

عدد الابيات : 1

طباعة

اليُمن والأمن في ذا الباب قد قُرنا

مع الدخول حماه اللَه للأبد

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة إن المنازل بي تنمو محاسنها
الصفحة التالية خزانة لكنوز الدر قد وسقت

المساهمات

معلومات عن ابن سودون

avatar

ابن سودون حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Ibn-Sodun@

متابعة

286

قصيدة

38

متابعين

علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن. أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...

المزيد عن ابن سودون

اقتراحات المتابعة

avatar

السراج الوراق

poet-alseraj-alwaraq@

متابعة
متابعة
avatar

بهاء الدين زهير

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن سودون :

دعا بعيشكما يا عاذلي دعا
من أعجب ما رأيت في أزماني
رأيت في النوم عسل
يا منزلا تمت أهلة حسنه
شاهدت بدري في البها ينجلي
إذا ما الفتى في الناس بالعقل قد سما
الوفا يا هو من
طرفي قد شاهد في سفري
قد فاتكم يا ناس يوم طهوري
منديلنا عندما رقت شمائله
سلوا مقل المليحة عن فؤادي
مصالح الجسر عادت بعد ما فسدت
أصابت الجسر عين الدهر فانقصفا
انظر الكرم ما أكرمه
صلوا على أزكى البرايا سيد البشر

أضف شرح او معلومة