الديوان » العصر الجاهلي » زيد الخيل الطائي » فمن يك سائلا عني فإني

عدد الابيات : 6

طباعة

فَمَن يَكُ سائِلاً عَنّي فَإِني

وَجِروَةَ لا تُباعُ وَلا تُعارُ

مُقَرَّبَةُ الشِتاءِ وَلا تَراها

وَراءَ الحَيِّ تَتبَعُها المِهارُ

لَها بِالصَيفِ آصِرَةٌ وَجُلِّ

وَسِتُّ مِن كَرائِمِها غِزارُ

أَلا أَبلِغ بَني الصَيداءَ عَنّي

عَلانِيَةً وَما يَغني السِرارُ

قَتَلتُ سُراتكُم وَتَرَكتُ مِنكُم

خَشاراً قُل ما نَفَعَ الخِشارُ

وَلَم اِقتُلُكُم سِرّاً وَلَكِن

عَلانِيَةً وَقَد سَطَعَ الغُبارُ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن زيد الخيل الطائي

avatar

زيد الخيل الطائي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Zayd-al-Khayl@

67

قصيدة

141

متابعين

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رُضا، من طيء، كنيته أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب "زيد الخيل" لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلاً جسيماً، من أجمل ...

المزيد عن زيد الخيل الطائي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة