فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها - زيد الخيل الطائي - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » زيد الخيل الطائي » فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

فَلَو أَنَّ نَصراً أَصلَحَت ذاتَ بَينِها

لَضَحَّت رُوَيداً عَن مَطالِبِها عَمرُو

وَلَكِنَّ نَصراً أَدمَنَت وَتَخاذَلَت

وَقالوا عَمَرنا مِن مَحَبَّتِنا القَفرُ

فَإِن تَمنَعوا فَرتاجُ فَالعُمرُ مِنهُم

فَإِنَّ لَهُم ما بَينَ جُرثُمَ فَالغَفرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر الطويل

قافية الواو (و)

الصفحة السابقة ونحن الجالبون سباء عبس

الصفحة التالية سائل فوارس يربوع بشدتنا

زيد الخيل الطائي

العصر الجاهلي

poet-Zayd-al-Khayl@

67

قصيدة

168

متابعين

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رُضا، من طيء، كنيته أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب "زيد الخيل" لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلاً جسيماً، من أجمل ...

المزيد عن زيد الخيل الطائي

الخرنق بنت بدر

poet-khernq-Bnt-bdr@

الفند الزماني

poet-alfhend-alzamani@

ألا ودعت جيرانها أم أسودا

سائل فوارس يربوع بشدتنا

فخيبة من يغير على غني

تذكر وطبه لما رآني

فلا شربا إلا بلزن مصرد

وأعجبني أحسابكم إذ رأيتكم

أنضخت بآطام المدينة أربعا

أما تعاورتك الرماح فلا

يا بني الصيداء ردوا فرسي

فأقسم لا يفارقني دوول

إنا لنكثر في قيس وقائعنا

ألم أخبركما خبرا أتاني

رأتني كأشلاء اللجام ولن ترى

فلو أن نصرا أصلحت ذات بينها

كررت على أبطال سعد ومالك

أضف شرح او معلومة