الديوان » العصر الجاهلي » زيد الخيل الطائي » إنا لنكثر في قيس وقائعنا

عدد الابيات : 5

طباعة

إِنّا لَنُكثِرُ في قَيسٍ وَقائِعَنا

وَفي تَميمٍ وَهَذا الحَيِّ مِن أَسَدِ

وَعامِرَ بِنَ طُفَيلٍ قَد نَحَوتُ لَهُ

صَدَرَ القَناةِ بِماضي الحَدِّ مُطّرِدِ

لَمّا أَحَسَّ بِأَنَّ الوِردَ مُدرِكُهُ

وَصارِماً وَرَبيطُ الجَأشِ ذا لَبَدِ

نادى إِلَيَّ بِسِلمٍ بَعدَما أَخَذَت

مِنهُ المَنِيَّةُ بِالحَيزومِ وَاللُغُدِ

وَلَو تَصَبَّرَ لي حَتّى أُخالِطُهُ

أَسعَرتهُ طَعنَةً كَالنارِ بِالزندِ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا بني الصيداء ردوا فرسي
الصفحة التالية وقالوا عامر سارت إليكم

المساهمات

معلومات عن زيد الخيل الطائي

avatar

زيد الخيل الطائي حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-Zayd-al-Khayl@

متابعة

67

قصيدة

168

متابعين

زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رُضا، من طيء، كنيته أبو مُكنف. من أبطال الجاهلية. لقب "زيد الخيل" لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان طويلاً جسيماً، من أجمل ...

المزيد عن زيد الخيل الطائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأسعر الجعفي

poet-alosar-aljafee@

متابعة
متابعة
avatar

النوار الجل

poet-nawar-algel@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ زيد الخيل الطائي :

وآل عروة في قتلاكم علما
أنضخت بآطام المدينة أربعا
عفت أبضة من أهلها فالأجاول
أقول لعبدي جرول إذ أسرته
ألا هل أتاها والأحاديث جمة
أفي كل عام مأتم تجمعونه
فأصبحن قد أقهين عني كما أبت
نصول بكل أبيض مشرفي
فأقسم لا يفارقني دوول
ألا أبلغ الأقياس قيس بن نوفل
نحن صبحناهم غداة محجر
فمن يك سائلا عني فإني
كررت على أبطال سعد ومالك
كأن شريحا خر من مشمخرة
سلكت مجامع الأوصال منه

أضف شرح او معلومة