وسفع كأكباد العدا أو كأنها - يوسف بن هارون الرمادي - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » يوسف بن هارون الرمادي » وسفع كأكباد العدا أو كأنها

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

وَسُفعٍ كَأَكباد العِدا أَو كَأَنَّها

كَتائِبُ زَنجٍ كُلُّهُم فَوقَ أَدهمِ

كَأَنَّ سُلوك الغَيثِ عِند اتصالِهِ

بِأَسفَلَ مِن أَعلى سَدىً غَير مُلحمِ

سُلوكٌ كَذوبِ الدرِّ تُعنى بِفتلها

الرِّياحُ وَلَكن فَتلُها غَيرُ مُبرَمِ

نبذة عن القصيدة

قصائد عتاب

بحر الطويل

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة ألا اشربها على الناقوس صرفا

الصفحة التالية وفارس كف دارعا بمداده

يوسف بن هارون الرمادي

العصر الأندلسي

poet-Youssef-bin-Harun-Al-Ramadi@

139

قصيدة

2

متابعين

يوسف بن هارون الكندي الرمادي، أبو عمر.شاعر أندلسي، عالي الطبقة، من مدّاح المنصور بن أبي عامر. أصله من رمادة (من قرى شلب Silves) ومولده ووفاته بقرطبة. له كتاب (الطير) أجزاء، ...

المزيد عن يوسف بن هارون الرمادي

أبو الحسن الششتري

poet-abu-al-Hasan-al-shushtari@

ابن بقي القرطبي

poet-Ibn-Baqy-Al-Qurtubi@

كيف لا يبرد الهواء لنهر

والسفن قد جللها قارها

وفارس كف دارعا بمداده

إذا اعتزلوا كانوا ملوكا أعزة

ومهند أخذ العيون بمائه

جلم من صفاه كاد بأن يخفي

أحمامة فوق الأراكة بيني

تبدت على البازي من الريش لأمة

فوافوا بنا الزهراء في حال خلة

مر بنا ملتفتا مسرعا

ولما رأيت الشمس تأفل بالنوى

وجارية جري السفين تسوقها

كأنما الملقي في علكها

وبهماء مثل البحر خرقاء لا ترى

ترى في المعالي عنده ما يزينها

أضف شرح او معلومة