الديوان » العصر العباسي » المتنبي » لما نسبت فكنت ابنا لغير أب

عدد الابيات : 3

طباعة

لَمّا نُسِبتَ فَكُنتَ اِبناً لِغَيرِ أَبٍ

ثُمَّ اِمتُحِنتَ فَلَم تَرجِع إِلى أَدَبِ

سُمِّيتَ بِالذَهَبِيِّ اليَومَ تَسمِيَةً

مُشتَقَّةً مِن ذَهابِ العَقلِ لا الذَهَبِ

مُلَقَّبٌ بِكَ ما لُقِّبتَ وَيكَ بِهِ

يا أَيُّها اللَقَبُ المُلقى عَلى اللَقَبِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة آخر ما الملك معزى به
الصفحة التالية لحا الله وردانا وأما أتت به

المساهمات

معلومات عن المتنبي

avatar

المتنبي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

متابعة

323

قصيدة

65

الاقتباسات

9263

متابعين

أبو الطيب المتنبي (303هـ – 354هـ / 915م – 965م) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي، من أعظم شعراء العرب على مرّ العصور، واشتهر بلقبه "المتنبي". ...

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الأشد البهدلي

poet-ibn-al-ashd-al-bahdali@

متابعة
متابعة
avatar

ذو النون المصري

poet-Dhul-Nun-Al-Misri@

متابعة
متابعة
اقتباسات المتنبي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

يا ديار العباهر الأتراب
قد صدق الورد في الذي زعما
بكتب الأنام كتاب ورد
ملامي النوى في ظلمها غاية الظلم
وشادن روح من يهواه في يده
ومنزل ليس لنا بمنزل
أين أزمعت أيهذا الهمام
لا خيل عندك تهديها ولا مال
شغلي عن الربع أن أسائله
قضاعة تعلم أني الفتى الـلذي
عذل العواذل حول قلب التائه
نسيت وما أنسى عتابا على الصد
وذات غدائر لا عيب فيها
لعيني كل يوم منك حظ
إن هذا الشعر في الشعر ملك

أضف شرح او معلومة