الديوان » العصر العباسي » المتنبي » أمن كل شيء بلغت المرادا

عدد الابيات : 3

طباعة

أَمِن كُلِّ شَيءٍ بَلَغتَ المُرادا

وَفي كُلِّ شَأوٍ شَأَوتَ العِبادا

فَماذا تَرَكتَ لِمَن لَم يَسُد

وَماذا تَرَكتَ لِمَن كانَ سادا

كَأَنَّ السُمانى إِذا ما رَأَتكَ

تَصَيَّدُها تَشتَهي أَن تُصادا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر المتقارب
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة يا من رأيت الحليم وغدا
الصفحة التالية وشامخ من الجبال أقود

المساهمات

معلومات عن المتنبي

avatar

المتنبي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

متابعة

323

قصيدة

66

الاقتباسات

9285

متابعين

أبو الطيب المتنبي (303هـ – 354هـ / 915م – 965م) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي، من أعظم شعراء العرب على مرّ العصور، واشتهر بلقبه "المتنبي". ...

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

avatar

الجاحظ

poet-al-jahiz@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حيون

poet-Al-Qadi-al-Numan@

متابعة
متابعة
اقتباسات المتنبي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

إذا غامرت في شرف مروم
أبعد نأي المليحة البخل
بنا منك فوق الرمل ما بك في الرمل
إن هذا الشعر في الشعر ملك
ضيف ألم برأسي غير محتشم
أحق دار بأن تسمى مباركة
أنا منك بين فضائل ومكارم
الحب ما منع الكلام الألسنا
شديد البعد من شرب الشمول
غيري بأكثر هذا الناس ينخدع
يستعظمون أبياتا نأمت بها
اليوم عهدكم فأين الموعد
أتحلف لا تكلفني مسيرا
وجارية شعرها شطرها
لقد نسبوا الخيام إلى علاء

أضف شرح او معلومة