رضاك رضاي الذي أوثر - المتنبي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 11

طباعة

رِضاكَ رِضايَ الَّذي أوثِرُ

وَسِرُّكَ سِرّي فَما أُظهِرُ

كَفَتكَ المُروأَةُ ما تَتَّقي

وَآمَنَكَ الوُدُّ ما تَحذَرُ

وَسِرُّكُمُ في الحَشا مَيِّتٌ

إِذا أُنشِرَ السِرُّ لا يُنشَرُ

كَأَنّي عَصَت مُقلَتي فيكُمُ

وَكاتَمَتِ القَلبَ ما تُبصِرُ

وَإِفشاءُ ما أَنا مُستَودَعٌ

مِنَ الغَدرِ وَالحُرِّ لا يَغدِرُ

إِذا ما قَدَرتُ عَلى نَطقَةٍ

فَإِنّي عَلى تَركِها أَقدَرُ

أُصَرِّفُ نَفسي كَما أَشتَهي

وَأَملِكُها وَالقَنا أَحمَرُ

دَواليكَ يا سَيفَها دَولَةً

وَأَمرَكَ يا خَيرَ مَن يَأمُرُ

أَتاني رَسولُكَ مُستَعجِلاً

فَلَبّاهُ شِعري الَّذي أَذخَرُ

وَلَو كانَ يَومَ وَغىً قاتِماً

لَلَبّاهُ سَيفِيَ وَالأَشقَرُ

فَلا غَفَلَ الدَهرُ عَن أَهلِهِ

فَإِنَّكَ عَينٌ بِها يَنظُرُ

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر المتقارب

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة اخترت دهماءتين يا مطر

الصفحة التالية أرى ذلك القرب صار ازورارا

المتنبي

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

323

قصيدة

الاقتباسات

8806

متابعين

احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من ...

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

صاعد البغدادي

poet-Saad-Al-Baghdadi @

فديناك أهدى الناس سهما إلى قلبي

قضاعة تعلم أني الفتى الـلذي

كفرندي فرند سيفي الجراز

أتنكر يا ابن إسحاق إخائي

باد هواك صبرت أم لم تصبرا

قالوا لنا مات إسحاق فقلت لهم

أجارك يا أسد الفراديس مكرم

إذا ما الكأس أرعشت اليدين

مغاني الشعب طيبا في المغاني

أقصر فلست بزائدي ودا

ما أنا والخمر وبطيخة

لئن مر بالفسطاط عيشي فقد حلا

أزائر يا خيال أم عائد

ماذا يقول الذي يغني

وجارية شعرها شطرها

الديوان » العصر العباسي » المتنبي » رضاك رضاي الذي أوثر

رِضاكَ رِضايَ الَّذي أوثِرُ

وَسِرُّكَ سِرّي فَما أُظهِرُ

كَفَتكَ المُروأَةُ ما تَتَّقي

وَآمَنَكَ الوُدُّ ما تَحذَرُ

وَسِرُّكُمُ في الحَشا مَيِّتٌ

إِذا أُنشِرَ السِرُّ لا يُنشَرُ

كَأَنّي عَصَت مُقلَتي فيكُمُ

وَكاتَمَتِ القَلبَ ما تُبصِرُ

وَإِفشاءُ ما أَنا مُستَودَعٌ

مِنَ الغَدرِ وَالحُرِّ لا يَغدِرُ

إِذا ما قَدَرتُ عَلى نَطقَةٍ

فَإِنّي عَلى تَركِها أَقدَرُ

أُصَرِّفُ نَفسي كَما أَشتَهي

وَأَملِكُها وَالقَنا أَحمَرُ

دَواليكَ يا سَيفَها دَولَةً

وَأَمرَكَ يا خَيرَ مَن يَأمُرُ

أَتاني رَسولُكَ مُستَعجِلاً

فَلَبّاهُ شِعري الَّذي أَذخَرُ

وَلَو كانَ يَومَ وَغىً قاتِماً

لَلَبّاهُ سَيفِيَ وَالأَشقَرُ

فَلا غَفَلَ الدَهرُ عَن أَهلِهِ

فَإِنَّكَ عَينٌ بِها يَنظُرُ

المساهمات

معلومات عن المتنبي

المتنبي

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

دعبل الخزاعي

صاعد البغدادي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

أضف شرح او معلومة

الديوان » العصر العباسي » المتنبي » رضاك رضاي الذي أوثر

رِضاكَ رِضايَ الَّذي أوثِرُ

وَسِرُّكَ سِرّي فَما أُظهِرُ

كَفَتكَ المُروأَةُ ما تَتَّقي

وَآمَنَكَ الوُدُّ ما تَحذَرُ

وَسِرُّكُمُ في الحَشا مَيِّتٌ

إِذا أُنشِرَ السِرُّ لا يُنشَرُ

كَأَنّي عَصَت مُقلَتي فيكُمُ

وَكاتَمَتِ القَلبَ ما تُبصِرُ

وَإِفشاءُ ما أَنا مُستَودَعٌ

مِنَ الغَدرِ وَالحُرِّ لا يَغدِرُ

إِذا ما قَدَرتُ عَلى نَطقَةٍ

فَإِنّي عَلى تَركِها أَقدَرُ

أُصَرِّفُ نَفسي كَما أَشتَهي

وَأَملِكُها وَالقَنا أَحمَرُ

دَواليكَ يا سَيفَها دَولَةً

وَأَمرَكَ يا خَيرَ مَن يَأمُرُ

أَتاني رَسولُكَ مُستَعجِلاً

فَلَبّاهُ شِعري الَّذي أَذخَرُ

وَلَو كانَ يَومَ وَغىً قاتِماً

لَلَبّاهُ سَيفِيَ وَالأَشقَرُ

فَلا غَفَلَ الدَهرُ عَن أَهلِهِ

فَإِنَّكَ عَينٌ بِها يَنظُرُ

المساهمات

معلومات عن المتنبي

المتنبي

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

دعبل الخزاعي

صاعد البغدادي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح