الديوان » العصر العباسي » المتنبي » فعلت بنا فعل السماء بأرضه

عدد الابيات : 3

طباعة

فَعَلَت بِنا فِعلَ السَماءِ بِأَرضِهِ

خِلَعُ الأَميرِ وَحَقَّهُ لَم نَقضِهِ

فَكَأَنَّ صِحَّةَ نَسجِها مِن لَفظِهِ

وَكَأَنَّ حُسنَ نَقائِها مِن عِرضِهِ

وَإِذا وَكَلتَ إِلى كَريمٍ رَأيَهُ

في الجودِ بانَ مَذيقُهُ مِن مَحضِهِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الكامل
قافية الضاد (ض)
الصفحة السابقة مبيتي من دمشق على فراش
الصفحة التالية إذا اعتل سيف الدولة اعتلت الأرض

المساهمات

معلومات عن المتنبي

avatar

المتنبي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

متابعة

323

قصيدة

62

الاقتباسات

8984

متابعين

أبو الطيب المتنبي (303هـ – 354هـ / 915م – 965م) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي، من أعظم شعراء العرب على مرّ العصور، واشتهر بلقبه "المتنبي". ...

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

avatar

ربيعة الرقي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أفلح العبسي

poet-Ibn-Aflah-Al-Absi @

متابعة
متابعة
اقتباسات المتنبي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

قد أبت بالحاجة مقضية
فديناك أهدى الناس سهما إلى قلبي
أظبية الوحش لولا ظبية الأنس
حسم الصلح ما اشتهته الأعادي
يا أيها الملك الذي ندماؤه
يا سيف دولة دين الله دم أبدا
أما الفراق فإنه ما أعهد
شغلي عن الربع أن أسائله
أبلى الهوى أسفا يوم النوى بدني
قد شغل الناس كثرة الأمل
أعن إذني تهب الريح رهوا
خذ في البكا إن الخليط مقوض
إذا ما الكأس أرعشت اليدين
أراع كذا كل الملوك همام
أزائر يا خيال أم عائد

أضف شرح او معلومة