شعر أبو دُلامة - جمعت دمامة وجمعت لؤما

 جَمَعتَ دَمَامةً وجَمَعتَ لُؤماً

كَذَاكَ اللُّومُ تَتبَعُهُ الدَّمَامَه

فإن تَكُ قَد أصَبتَ نَعِيمَ دُنيَا

فلا تَفرَح فَقَد دَنَتِ القِيامَه

المزيد من اقتباسات أبو دُلامة

جمعت دمامة وجمعت لؤما

 جَمَعتَ دَمَامةً وجَمَعتَ لُؤماً
كَذَاكَ اللُّومُ تَتبَعُهُ الدَّمَامَه
فإن تَكُ قَد أصَبتَ نَعِيمَ دُنيَا
فلا تَفرَح فَقَد دَنَتِ القِيامَه

لو كان يقعد فوق الشمس من كرم

لَو كَانَ يُقعَدُ فَوقَ الشَّمسِ مِن كَرَمٍ
قَومٌ لَقِيلَ اقعُدُوا يا آلَ عَبَّاسِ
ثمَّ ارتَقُوا في شُعَاعِ الشَّمسِ كُلُّكُمُ
إلى السَّماءِ فَأنتُم أكرَمُ النَّاسِ

معلومات عن: أبو دُلامة

avatar

أبو دُلامة

53

قصيدة

2

الاقتباسات

215

متابعين

زند بن الجون الأسدي، بالولاء، أبو دلامة. وُلد في الكوفة عام 100 هـ / 718 م، وتوفي في بغداد عام 161 هـ / 777 م. شاعر مطبوع، من أهل الظرف والدعابة، أسود اللون، جسيم وسيم. كان أبوه عبداً لرجل من بني أسد فأعتقه، ونشأ في الكوفة. اتصل بالخلفاء من بني العباس، فكانوا يستلطفونه ويغدقون عليه صلاتهم، وله في بعضهم مدائح. وكان يتهم بالزندقة لتهتكه، وأخباره كثيرة متفرقة.

المزيد عن أبو دُلامة