شعر عمر تقي الدين الرافعي - إليك أشكو زمانا

إِلَيكَ أَشكو زَماناً

أَضاعَ صَبري اِحتِمالُه 

المزيد من اقتباسات عمر تقي الدين الرافعي

بكيت وجاوزت حد البكاء

بَكَيْتُ وَجاوَزْتُ حَدَّ البُكاءِ لِعَتْبِ الحَبِيبِ عَلى ما جَنَيْتُ

عليك بحسن الظن في الله دائما

عَلَيكَ بِحُسنِ الظَنِّ في اللّهِ دائِمًا فَلَيسَ لِغَيرِ اللّهِ نَهيٌ وَلا أَمرُ

رب أفرغ روح الرجاء بقلبي

رَبِّ أَفرغ روحَ الرَجاءِ بِقَلبي بَعدَ يَأسي مِن طِيبِ هذِي الحَياةِ

ذكرت غبار الترب من قبر أحمد

ذَكَرتُ غُبارَ التُّربِ مِن قَبرِ أَحمَدٍ جَبَرتُ بِهِ كَسري إِذِ الكَسرُ يُجبَرُ

معلومات عن: عمر تقي الدين الرافعي

avatar

عمر تقي الدين الرافعي

67

قصيدة

5

الاقتباسات

0

متابعين

عمر تقي الدين بن عبد الغني بن أحمد الرّافعي الطرابلسي (1882 - 1964) م. فقيه وقاضٍ، متصوف نقشبندي، أديب وشاعر لبناني، وُلد في مدينة صنعاء بولاية اليمن العثمانية في 17 أغسطس 1882 (3 شوال 1299 هـ)، حيث كان والده يشغل منصب رئيس محكمة استئناف الحقوق. ينتمي إلى أسرة الرافعي التي يُعد جده الأعلى، عبد القادر الرافعي، أول من لُقِّب بهذا الاسم، ومنها تفرّعت أسرة الرافعية في مصر والشام. ويتصل نسبه من جهة الأب إلى عبد الله بن عمر بن الخطاب، ومن جهة الأم إلى السادة الكيالية الهاشمية في حلب. نشأ وتعلّم في طرابلس وبيروت، ثم تابع دراسته في مدرسة الحقوق بالأستانة، غير أنه لم يُكملها لأسباب عائلية. انتقل بعد ذلك إلى مصر، حيث درس على يد الشيخ محمد عبده علوم التفسير، ونهل من علماء الأزهر مثل حسين المرصفي ومحمد بخيت المطيعي. حاول إصدار صحيفة باسم "باب النصر" في حلب عام 1906، لكنه لم يوفق في ذلك، فعاد إلى طرابلس عام 1907 واشتغل بالمحاماة. انتقل للعمل في السلك القضائي في مدن نابلس وبيروت ودمشق، كما درّس اللغة العربية في مدارس عصرية وكليات متعددة، منها المدرسة العثمانية ببيروت. في عام 1916، اعتُقل من قبل السلطات العثمانية بتهمة معاداة الدولة والتعاون مع الثورة العربية، وسُجن نحو عامين. بعد الحرب، أطلق سراحه وتابع عمله في المحاماة والتدريس والقضاء ...

المزيد عن عمر تقي الدين الرافعي