تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة - اقتباسات تأبط شراً

شعر تأبط شراً - تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة

تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍ

فَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ

تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة

تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍ
فَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ

ولست بمفراح إذا الدهر سرني

وَلَستُ بِمِفراحٍ إِذا الدَهرُ سَرَّني
وَلا جازِعٌ مِن صَرفِهِ المُتَحَوِّلِ
وَلَكِنَّني أَروي مِنَ الخَمرِ هامَتي
وَأَنضو المَلا بِالشاحِبِ المُتَشَلشِلِ

لا شيء أسرع مني ليس ذا عذر

لا شَيءَ أَسرَعُ مِنّي لَيسَ ذا عُذَرٍ
وَذا جَناحٍ بِجَنبِ الرَيدِ خَفّاقِ
حَتّى نَجَوتُ وَلَمّا يَنزِعوا سَلَبي
بِوالِهٍ مِن قَبيضِ الشَدِّ غَيداقِ

تأبط شراً

قصيدة

الاقتباسات

443

متابعين

ثابت بن جابر بن سفيان، أبو زهير الفهمي، من مضر، شاعر عدّاء من فتاك العرب في الجاهلية، وُلد في تهامة وتوفي في بلاد هذيل، حيث قُتل وأُلقي في غار يُعرف بـ"رخمان"، فوجدت جثته فيه بعد مقتله. كان يُعرف بلقب "تأبط شراً"، وله شعر فحل، استفتح به الضبي مفضلياته بقصيدة مشهورة مطلعها: يا عيد مالك من شوق وإيراق ويُقال إنه كان إذا رأى الظبي في الفلاة جرى خلفه فلا يفوته. من المصادر التي تناولت سيرته وأخباره كتاب أخبار تأبط شراً للجلودي، وكتاب شعر تأبط شراً تأليف سلمان دود القره غولي وجبار جاسم، طُبع في النجف.

الديوان » ديوان تأبط شراً » اقتباسات تأبط شراً » تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة

شعر تأبط شراً - تجلد ولا تجزع وكن ذا حفيظة

تَجَلَّد وَلا تَجزَع وَكُن ذا حَفيظَةٍ

فَإِنّي عَلى ما سائَهُم لَمَقيتُ

المزيد من اقتباسات تأبط شراً

معلومات عن: تأبط شراً

تأبط شراً

المزيد عن تأبط شراً