الديوان » العصر العباسي » المتنبي » لئن تك طيئ كانت لئاما

عدد الابيات : 5

طباعة

لَئِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت لِئاماً

فَأَلأَمُها رَبيعَةُ أَو بَنوهُ

وَإِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت كِراماً

فَوَردانٌ لِغَيرِهِمِ أَبوهُ

مَرَرنا مِنهُ في حِسمى بِعَبدٍ

يَمُجُّ اللُؤمَ مَنخِرُهُ وَفوهُ

أَشَذَّ بِعِرسِهِ عَنّي عَبيدي

فَأَتلَفَهُم وَمالي أَتلَفوهُ

فَإِن شَقِيَت بِأَيديهِم جِيادي

لَقَد شَقِيَت بِمُنصُلِيَ الوُجوهُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الواو (و)
الصفحة السابقة أحق دار بأن تسمى مباركة
الصفحة التالية أوه بديل من قولتي واها

المساهمات

معلومات عن المتنبي

avatar

المتنبي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

متابعة

323

قصيدة

62

الاقتباسات

8489

متابعين

احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من ...

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

avatar

المأمون

poet-Al-Mamoun@

متابعة
متابعة
avatar

أبو فرعون الساسي

poet-abu-fireawn-alsaasi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المتنبي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

ألا أذن فما أذكرت ناسي
من أية الطرق يأتي نحوك الكرم
إذا ما الكأس أرعشت اليدين
أتحلف لا تكلفني مسيرا
أيقدح في الخيمة العذل
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا
الطيب مما غنيت عنه
ما الشوق مقتنعا مني بذا الكمد
أغالب فيك الشوق والشوق أغلب
تضاحك منا دهرنا لعتابنا
نرى عظما بالبين والصد أعظم
لي منصب العرب البيض المصاليت
أمساور أم قرن شمس هذا
أنشر الكباء ووجه الأمير
دروع لملك الروم هذي الرسائل

أضف شرح او معلومة