الديوان » العصر المملوكي » أبو الحسين الجزار » أيا شرف الدين الذي فيض جوده

عدد الابيات : 3

طباعة

أيا شرفَ الدينِ الذي فَيضُ جودِهِ

براحتهِ قد أخجَلَ الغَيثَ والبَحرا

لئن أمحلت أرضُ الكنافة إنني

لأرجو لها من سُحبِ راحَتك القَطرا

فَعجِّل به جُوداً فمالي حاجةٌ

سواه نباتاً يُثمِرُ الحمدَ والشكرا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة من منصفي من معشر
الصفحة التالية ولم ألق في بيتي دثارا أعده

المساهمات

معلومات عن أبو الحسين الجزار

avatar

أبو الحسين الجزار حساب موثق

العصر المملوكي

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة

158

قصيدة

2

الاقتباسات

48

متابعين

يحيى بن عبد العظيم بن يحيى بن محمد الجزار المصري، شاعر من ذوي الحرف، وكان له صديقان شاعران هما: السراج والحمامي وهو ثالثهما الجزار، وكانوا يتطارحون الشعر وقد ساعدتهم صنائعهم ...

المزيد عن أبو الحسين الجزار

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أبي حصينة

poet-Ibn-abi-Hussaynah@

متابعة
متابعة
avatar

تقي الدين المغربي

poet-Taqi-al-Din-al-Mughrabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الحسين الجزار

اقرأ أيضا لـ أبو الحسين الجزار :

طربت اشتياقا للنبي محمد
أحبابنا ما لليلى بعد فرقتكم
عفا الله عما قد جنته يد الدهر
ويعود عاشوراء يذكرني
ما عوضتك بهجرها عن وصلها
وصل الجسم منذ بنتم سقامه
يمينا لقد نلنا بدين محمد
على المصطفى المختار من آل هاشم
عودته أنه يجني وأعتذر
لله في النار التي وقعت به
تمنيت لو أني وصلت لطيبة
إذا أنا لم أغضب عليك رسولي
إن كنت ممن راعني هجركم
أذابت كلى الشيخ تلك العجوز
حسبي حرافا يحرفتي حسبي

أضف شرح او معلومة