الديوان » العصر الجاهلي » الخنساء » إن الزمان وما يفنى له عجب

عدد الابيات : 3

طباعة

إِنَّ الزَمانَ وَما يَفنى لَهُ عَجَبٌ

أَبقى لَنا ذَنَباً وَاِستُؤصِلَ الراسُ

أَبقى لَنا كُلَّ مَجهولٍ وَفَجَّعَنا

بِالحالِمينَ فَهُم هامٌ وَأَرماسُ

إِنَّ الجَديدَينِ في طولِ اِختِلافِهِما

لا يَفسُدانِ وَلَكِن يَفسُدُ الناسُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية السين (س)
الصفحة السابقة يا عين إبكي فارسا
الصفحة التالية ألا يا عين ويحك أسعديني

المساهمات

معلومات عن الخنساء

avatar

الخنساء حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-al-khansa@

متابعة

101

قصيدة

17

الاقتباسات

2737

متابعين

تُماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُّلَمية، من بني سُليم، من قيس عيلان، من مضر. أشهر شواعر العرب، وأشعرهن على الإطلاق. من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد ...

المزيد عن الخنساء

اقتراحات المتابعة

avatar

حاجز الأزدي

poet-Hajir-Al-Azdi@

متابعة
متابعة
avatar

عمرو بن قميئة

poet-Amr-bin-Qumiah@

متابعة
متابعة
اقتباسات الخنساء

اقرأ أيضا لـ الخنساء :

لعمري وما عمري علي بهين
ياعين جودي بالدموع السجول
بكت عيني وحق لها العويل
لقد صوت الناعي بفقد أخي الندى
عيني جودا بدمع منكما جودا
مرهت عيني فعيني
إن كنت عن وجدك لم تقصري
أرقت ونام عن سهري صحابي
أعين ألا فابكي لصخر بدرة
بكت عيني وعاودها قذاها
أبكي على البطل الذي
يا عين فيضي بدمع منك مغزار
عين فابكي لي على صخر إذا
تذكرت صخرا إذ تغنت حمامة
أقسمت لا أنفك أهدي قصيدة

أضف شرح او معلومة