أنا الذي نكح الغيلاء في بلد - تأبط شراً - الديوان

الديوان » العصر الجاهلي » تأبط شراً » أنا الذي نكح الغيلاء في بلد

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

أَنا الَّذي نَكَحَ الغَيلاءَ في بَلَدٍ

ما طَلَّ فيهِ سِماكِيٌّ وَلا جادا

في حَيثُ لايَعمِتُ الغادي عَمايَتَهُ

وَلا الظَليمُ بِهِ يَبغي تِهِبّادا

وَقَد لَهَوتُ بِمَصقولٍ عَوارِضُها

بَكرٍ تُنازِعُني كَأساً وَعِنقادا

ثُمَّ اِنقَضى عَصرُها عَنّي وَأَعقَبَهُ

عَصرُ المَشيبِ فَقُل في صالِحٍ بادا

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة على الشنفرى ساري الغمام فرائح

الصفحة التالية عفا من سليمى ذو عنان فمنشد

تأبط شراً

العصر الجاهلي

poet-tibt-shra@

57

قصيدة

3

الاقتباسات

423

متابعين

ثابت بن جابر بن سفيان، أبو زهير، الفهمي، من مضر. شاعر عدّاء، من فتاك العرب في الجاهلية. كان من أهل تهامة. شعره فحل، استفتح الضبي مفضلياته بقصيدة له، مطلعها:|#يا عيد مالك ...

المزيد عن تأبط شراً

الجوزاء بنت عروة البصرية

poet-jawza-bnt-aroh@

جابر المرني

poet-jaber-almrna@

قد أطعن الطعنة النجلاء عن عرض

إنك لا بزاً منعت ولا يداً

على قرماء عالية شواه

ترجي نساء الأزد طلعة ثابت

فهم وعدوان قوم إن لقيتهم

إذا المرء لم يحتل وقد جد جده

وقالوا لها لا تنكحيه فإنه

أمسى يكلفني ليلى ولات متى

إنا بالشعب الذي دون سلع

يانار شبت فارتفقت لضوإها

لما رأيت بني نفاثة أقبلوا

قد ضقت من حبها مالا يضيقني

أضافت إليه طرقة الليل مافتاً

وبالشعب إذ سدت بجيلة فجه

هل أنت باعث دينار لحاجتنا

أضف شرح او معلومة