الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » يغنيك ماحل في السجايا

عدد الابيات : 5

طباعة

يُغنيكَ ماحَلَّ في السَجايا

أَن يَتَعَدّى بِكَ الفُسوقُ

كَيفَ يُطيقُ النُهوضَ عادٍ

عَليهِ مِن مَأثَمٍ وَسوقُ

كَم غُرِسَت نَخلَةٌ بِأَرضٍ

فَلَم يُقَدَّر لَها بُسوقُ

لا يَفرَحَن بِالحَياةِ غِرٌّ

فَإِنَّها مَهلَكاً تَسوقُ

ما نَفَقَ الصِدقُ في البَرايا

وَلَم تَزَل لِلمُحالِ سوقُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء البسيط
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة سلطانك النار إن تعدل فنافعة
الصفحة التالية أنافق في الحياة كفعل غيري

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2686

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

مهيار الديلمي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة
متابعة
avatar

ابن العلاف

poet-Ibn-Al-Allaf@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

إذا كنت ذا اثنتين فاعدل أو اتحد
الليالي مغيرات السجايا
نزلت عن الكميت إلى كميت
كم سبحت أربع جوار
كوني الثريا أو حضار أو ال
إن شئت ترزق الدنيا ونعمتها
قد بكرت لا يعوقها سبل
أستغفر الله رب مدكر
ما حركت قدم ولا بسطت يد
كفي شموسك فالسرار أمانة
لا ذنب للدنيا فكيف نلومها
إذا كنت ذا ثنتين فاغد محاربا
دع الراح في راح الغواة مدارة
دعوا وما فيهم زاك ولا أحد
معان من أحبتنا معان

أضف شرح او معلومة