تعالى الله وهو أجل قدرا - أبو العلاء المعري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » تعالى الله وهو أجل قدرا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

تَعالى اللَهُ وَهوَ أَجَلُّ قَدراً

مِنَ الإِخبارِ عَنهُ بِالتَعالي

سَعى لي والِدايَ بِغَيرِ لُبٍّ

وَسِيّانِ العَرائِسُ وَالسَعالي

وَكَونُ الروحِ في الأَجسامِ أَلقى

نَفاراً في الخُدودِ مِنَ النِعالِ

أَتَيتَ وَعُدتَ بِالتَسليمِ كُرهاً

لِأَقدارٍ أَتَينَكَ مِن مُعالِ

وَلَولا أَنَّ شَيبَ المَرءِ نارٌ

لَما وَصَفَ المَفارِقَ بِاِشتِعالِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الوافر

قافية الياء (ي)

الصفحة السابقة وبالي فيك يا دنيا وبالي

الصفحة التالية أنفت وقد أنفت على عقود

أبو العلاء المعري

العصر العباسي

poet-almaarri@

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2595

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

ابن البواب

poet-ibn-al-bawaab@

يعلى بن أحمد

poet-yuelaa-bin-ahmad@

صاحب الشرطة إن أنصفني

تنافس قوم على رتبة

دنياك هذي منام إن جزى حلم

تدين غاويهم حذار أميرهم

كم آية يؤنسها معشر

لنفسي إن تنأ عن الجسم روعة

تقواك زاد فاعتقد أنه

أعمارنا جاءت كآي كتابنا

المرء كالنار تبدو عند مسقطها

يا واعظي بالصمت ما لك لا

صوفية ما رضوا للصوف نسبتهم

إذا شئت يوما وصلة بقرينة

لانت على المس بالأيدي جسومهم

يغني الفتى ملبس يستره

من قلة اللب عند النصح أن تأبى

أضف شرح او معلومة