الديوان » العصر المملوكي » ابن الأبار البلنسي » أتهم بي في الهوى وأنجد

عدد الابيات : 6

طباعة

أتْهَمَ بِي في الهَوَى وأَنْجَدْ

مُهَفهَفُ الخَصْرِ أَهْيف القَد

يهُزُّ منه الصّبا قَضيباً

يكادُ مما يَمِيس يَنْقَد

نَادَيْتُه والكَرى عَزيزٌ

لدَيَّ والقَلب من هجرِهِ مُكَمَّد

يَا بُغْيَةَ المُدْنِفِ المُعَنَّى

وغَفْوَةَ النّاظِرِ المُسَهَّد

باللّهِ هَبْ لي ولَوْ فُؤادي

مِن بَعضِ ما قَد أخَذتَ عَن يَد

فَأنْتَ واللّه مَنْ عَلَيهِ

لِواءُ أهْل الجمال يُعْقَد

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مخلع البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لا تصدوا فربما مات صدا
الصفحة التالية ما حال من جثمانه وفؤاده

المساهمات

معلومات عن ابن الأبار البلنسي

avatar

ابن الأبار البلنسي حساب موثق

العصر المملوكي

poet-ibn-alabar@

متابعة

253

قصيدة

1

الاقتباسات

51

متابعين

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه ...

المزيد عن ابن الأبار البلنسي

اقتراحات المتابعة

avatar

الشريف المرتضى

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة
متابعة
avatar

ابن دانيال الموصلي

poet-Ibn-Daniyal@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن الأبار البلنسي

اقرأ أيضا لـ ابن الأبار البلنسي :

لا تصدوا فربما مات صدا
جمعت للناس بين الري والشبع
أحد لسان الشكر جلب المنائح
أذنت أرض العدى بافتتاح
كفاني الحر منتجع الغمام
لمن كلم كاللؤلؤ المتناسق
يا شرها للبيض والصفر هل
أنت يا شغل خاطري نصب عيني
ونت من دون غايتك العقول
قضى صادق الآثار في أمرك الأرضى
يا حسنها سوسنة
طلعت عليك مع المساء صباحا
تراءى له أفق البحيرة والبحر
بشراي باشرت الهدى والنورا
تقدم يحيى المرتضى كل من مضى

أضف شرح او معلومة