الديوان
الديوان
»
العراق
»
بهاء الدين الصيادي
»
ما في بشائرنا التي لظهورنا
عدد الأبيات : 3
طباعة
مفضلتي
ما في بَشائِرِنا التي لظُهورِنا
راحَتْ تُشيرُ إشارَةٌ للفاني
لكنَّما هي في الصُّدورِ طَلاسِمٌ
تُبدي شُؤُنَ أَحبَّةِ الرَّحمنِ
قلْ للمُوَفَّقِ طِرْ لنا فطَريقُنا
حِصْنُ الأَمانِ وعاصِمُ الإيمانِ
الصفحة السابقة
بين طي الحبيب والنشر معنى
الصفحة التالية
تلألأ في الأكوان نور محيانا
معلومات عن بهاء الدين الصيادي
بهاء الدين الصيادي
حمد مهدي بن علي الرفاعي الحسيني الصيادي، بهاء الدين المعروف بالرواس. متصوف عراقي. ولد في سوق الشيوخ من أعمال البصرة، وانتقل إلى الحجاز في صباه فجاور بمكة سنة، وبالمدينة سنتين. ورحل..
المزيد عن بهاء الدين الصيادي
تصنيفات القصيدة
قصيدة قصيره
عموديه
بحر الكامل
اقرأ أيضاً ل بهاء الدين الصيادي :
من لمن ذاب غراما
في كل عصر من علي واحد
يا إلهي يا معين العاجزين
سر واترك العيس على حالها
للحق نور ليس يحجب ضؤه
يربي الحكم حقا ثم بطلا
لا تنكر الحكم في مضمون نكتته
إذا الحق أخفته الجسوم بغوشها
أبدى الباطل ليلا لكن
يا ظلمة الزور كفي
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
الاقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
موضوعات القصيدة
موضوعات الاقتباسات
مفضلتي ❤