الديوان » العصر الجاهلي » عروة بن الورد » أيا راكبا إما عرضت فبلغن

عدد الابيات : 6

طباعة

أَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَن

بَني ناشِبٍ عَنّي وَمَن يَتَنَشَّبُ

أَكُلُّكُمُ مُختارُ دارٍ يَحُلُّها

وَتارِكُ هُدمٍ لَيسَ عَنها مُذَنَّبُ

وَأَبلِغ بَني عَوذِ بنِ زَيدٍ رِسالَةً

بِآيَةِ ما إِن يَقصِبونِيَ يَكذِبوا

فَإِن شِئتُمُ عَنّي نَهَيتُم سَفيهَكُم

وَقالَ لَهُ ذو حِلمُكُم أَينَ تَذهَبُ

وَإِن شِئتُمُ حارَبتُموني إِلى مَدىً

فَيَجهَدُكُم شَأوُ الكِظاظِ المُغَرَّبُ

فَيَلحَقُ بِالخَيراتِ مَن كانَ أَهلَها

وَتَعلَمُ عَبسٌ رَأسُ مَن يَتَصَوَّب

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن عروة بن الورد

avatar

عروة بن الورد حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-urwa-ibn-al-ward@

38

قصيدة

2

الاقتباسات

484

متابعين

عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان. من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها. كان يلقب بعروة الصعاليك، لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم. قال عبد الملك بن مروان: ...

المزيد عن عروة بن الورد

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة