الديوان » المخضرمون » عمرو بن معد يكرب » لقد علمت خيل الأعاجم أنني

عدد الابيات : 4

طباعة

لقد علمت خيلُ الأعاجم أَنّني

أَنا الفارسُ الحامي إذا الناسُ أحجموا

وأنّي غداةَ القادسيّةِ إذ أتَوا

بجمعِهِمُ ليثٌ هَصُورٌ غشمشَمُ

شَدَدتُ على مُهرانَ لمّا لقيتُهُ

بكَفِّيَ صَمصامُ العقيقةِ مِخذَمُ

فغادرتُهُ يكبو لِحُرٍّ جبينهِ

عليه نُسورٌ واقعاتٌ وحُوَّمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة دعني فأذهب جانبا
الصفحة التالية لقد أيقنت عنتر أن حربي

المساهمات

أحجموا

أحجمَ: كفَّ ونكصَ (رجعَ عن فعل الشيء) هيبةً، وتأتي أيضا بمعنى فرَّ

تم اضافة هذه المساهمة من العضو علوي

ليثٌ هَصُورٌ

اسمان من أسماء الأسد

تم اضافة هذه المساهمة من العضو علوي

غشمشَمُ

الغشمشم: الجريء الماضي، وقيل من لا يثنيه شيء عن مراده

تم اضافة هذه المساهمة من العضو علوي

معلومات عن عمرو بن معد يكرب

avatar

عمرو بن معد يكرب حساب موثق

المخضرمون

poet-amr-bin-maadi-yakrib@

متابعة

107

قصيدة

1

الاقتباسات

282

متابعين

عمرو بن معد يكرب بن ربيعة بن عبد الله الزبيدي. فارس اليمن، وصاحب الغارات المذكورة. وفد على المدينة سنة 9هـ، في عشرة من بني زبيد، فأسلم وأسلموا، وعادوا. ولما توفي ...

المزيد عن عمرو بن معد يكرب

اقتراحات المتابعة

avatar

أكثم بن صيفي

poet-Aktham-bin-Saifi@

متابعة
متابعة
avatar

سويد اليشكري

poet-Sweed-Al-Yashkuri@

متابعة
متابعة
اقتباسات عمرو بن معد يكرب

اقرأ أيضا لـ عمرو بن معد يكرب :

أبني زياد أنتم في قومكم
يمشي بها غلب الرقاب كأنهم
فلولا سراة الحي من آل مالك
وكنت سناما في فزارة تامكا
لقد علمت خيل الأعاجم أنني
هاج لك الشوق من ريحانة الطربا
فاتنا بدر وأحد
سبى الأطفال واجتز النواصي
أعددت للحرب فضفاضة
متى ما تلقني بالسفح يوما
أمن ريحانة الداعي السميع
لو كان عباس هنالك حاضرا
أعاذل شكتي بدني ورمحي
تعلم أن خير الناس طرا
ألا هل أتاها من نهاوند أنني

أضف شرح او معلومة